سبب وفاة ديما بشناق تفاصيل القصة كاملة
سبب وفاة ديما بشناق تفاصيل القصة كاملة، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الاخيرة الماضية بخبر وفاة ديما بشناق الشابة الفلسطينية التي لم تتجاوز الخمس والعشرون من عمرها، والتي تم العثور عليها مقتولة في الاراضي المحتلة، وقد أثارت قصة ديما بشناق ضجة كبيرة في دولة فلسطين، والعديد من دول العالم، بسبب قتلها بدم بارد على أيدي قتلة مأجورين أثناء عودتها الى منزلها في منطقة الجليل، وفي مقالنا هذا عبر موقع al_arshif سنبين لكم سبب وفاة ديما بشناق، وايضا سنوضح تفاصيل القصة الحقيقية.
من هي ديما بشناق السيرة الذاتية
ديما بشناق هي فتاة فلسطينية ولدت في اراضي الداخل المحتل، في منطقة مجاورة لمدينة اللد، تصدر اسم ديما عمليات البحث الاخيرة في الاساعات الاخيرة الماضية بسبب مقتلها على أيدي جماعة مجهولين، لم يتم معرفتهم، وما زالت السلطات الفلسطينية تجري تحقيقات بالحادثة، وتكثف عمليات البحث عن القتلة، حيث قام مجموعة من الشبان باطلاق النار عليها اثناء سيرها في احدى الشوارع القريبة من مدينة اللد بينما كانت عائدة الى منزلها، وحينها كانت تقف عند اشارة المرور عند تقاطع طرق، وبينما استقلت سيارة اجرة، فإذ بشاب بقوم باطلاق النار بشكل مباشر عليها من النافذة وراحت ضحية عملية غدر جبانة، وعاد شخص اخر ليطلق عليه ويقضي على حياتها.
سبب وفاة ديما بشناق تفاصيل القصة كاملة
نقلت العديد من المنصات الاعلامية المحلية والدولية في فلسطين عن مقتل الشابة ديما بشناق في ضواحي مدينة اللد على أيدي مجرمين مجهولين الهوية، قاموا باطلاق النار عليها بينما كانت تستقل سيارة للعودة الى منزلها في الداخل المحتل الفلسطيني، وأثناء انتظارها بسياراتها على اشارة المرور تقدم أحد الشبان الى نافذة سيارتها واطلق عليها النار، ولم يكتفي بذلك فقد جاء اخر واطلق عليها النار ايضا للتأكد من عدم بقائها حية، وتم الاعلان عن وفاتها رسميا في عملية غدر جبانة راحت ضحيتها.
للمزيد…سناب راكان بن ملهي ومعلومات عنه ويكيبيديا
كم عمر ديما بشناق ويكيبيديا
لقد علمنا ان ديما بشناق شابة فلسطينية من مواليد مدينة اللد الفلسطينة، وهي مدينة تقع في الداخل المحتل، تبلغ ديما من العمر 26 عاما، درست في احدى مدارس اللد، ثم أكملت تعليمها في جامعة اللد بدولة فلسطين، تسعى ديما للعيش حياة امنة سليمة، تكتفي بعائلتها ووظيفتها التي كانت تغنيها عن الناس، توفيت خلال عملية غدر جبانة على أيدي شباب قتلة مجهولي الهوية.