شاهد صور شاكيرا بالحجاب في صحراء دبي
شاهد صور شاكيرا بالحجاب في صحراء دبي، انفصلا المغنية والراقصة شاكيرا عن بيكيه لتعيش حالة من الفراغ العاطفي وخيبة الامل حيث تعتبر شاكيرا من أشهر المطربات والمغنيات، وقد اكتسبت شهرتها خلال التسعينيات من القرن الماضي أثناء تقديمها للأغاني الرسمية لكأس العالم لعدة سنوات، لذلك من خلال موقع الأرشيف سيتم التعرف على من هي شاكيرا زوجة بيكيه إلى جانب أصول شاكيرا، مع صورها في دبي وهي ترتدي الحجاب برفقة أطفالها، إلى جانب رابط حسابها الرسمي على منصة إنستجرام لمتابعتها.
شاكيرا السيرة الذاتية
شاكيرا فنانة ومغنية وراقصة من أصل وجنسية كولومبية، بالإضافة إلى الجنسية الإسبانية، من خلال النقاط التالية يمكنك الرجوع إلى سيرة شاكيرا:
- الاسم: شاكيرا إيزابيلا.
- الاسم المعروف: شاكيرا.
- الاسم الانجليزي: SHAKIRA.
- تاريخ الميلاد: 2 فبراير 1977 م
- مكان الميلاد: بارانكويلا، شمال كولومبيا.
- الإقامة: تعيش في برشلونة وتتنقل بين لوس أنجلوس وميامي ودبي.
- العمر: 45 سنة.
- الجنسية: يحمل الجنسية الكولومبية والمواطنة الإسبانية.
- الدين والمعتقد: غير ديني.
- الحالة الاجتماعية: منفصل.
- عدد الاطفال: طفلان.
- المؤهلات الأكاديمية: درست الفلسفة القديمة في جامعة بنسلفانيا.
- اللغة الأم: اللغة الكولومبية.
- لغات أخرى: يجيد اللغتين الإنجليزية والإسبانية.
- المهنة: مطربة.
- مسيرته الفنية: من 1990 حتى الآن.
شاهد صور شاكيرا بالحجاب في صحراء دبي
ذهبت الممثلة الكولومبية شاكيرا مع أطفالها إلى دبي لقضاء إجازة “عيد الميلاد” نهاية العام، وكان ذلك أول حفل لها بدون بيكي زوجها السابق، بعد زواج دام قرابة 12 عامًا ، كانت منه شاكيرا اليسار وتعرضت في حساباتها الرسمية على منصات التواصل العديد من الصور التي ظهرت فيها وهي ترتدي الحجاب برفقة أطفالها ملفوفين بالزي العربي الإماراتي، ومن المتوقع أن تغادر شاكيرا دبي في 30 ديسمبر لقضاء الأطفال عطلة نهاية الأسبوع أعياد العام برفقة والده زوج شاكيرا السابق بيكيه.
حساب شاكيرا انستغرام
شاكيرا من أكثر الفنانات نشاطا على منصات التواصل الاجتماعي وتحديدا على منصة الصور “Instagram” ويمكن مشاهدة حسابها “من هنا” ويمكنك أيضًا متابعتها بالضغط على زر المتابعة ويشار إلى أن شاكيرا لديها عدد من المتابعين تجاوز 77 مليون متابع في مختلف دول العالم ، وذلك بسبب الصور ومقاطع الفيديو التي تنشرها لأحدث أعمالها الفنية.
