قصة دكتورة يومي مع سائقها وحقيقة القبض عليها - موقع الأرشيف
مشاهير

قصة دكتورة يومي مع سائقها وحقيقة القبض عليها

قصة دكتورة يومي مع سائقها وحقيقة القبض عليها، أثار فيديو نشرته دكتورة يومي تُشير إلى أنها تعرضت للسرقة في منزلها في فرنسا تعاطف الكثيرين معها ولكن سرعان ما تحول هذا الاستعطاف إلى حالة من الانتقاد لهذه المشهورة التي تتلاعب بجمهورها ومتابعيها وبالجهات الرسمية مؤكدين على ضرورة معاقبتها بالحبس وتساءل بعد ذلك الكثيرون عن حقيقة القبض على دكتورة يومي.

من هي دكتورة يومي- السيرة الذاتية

واحدة من المشاهير الذين برزوا على صفحات السوشيال ميديا، على الرغم من أنها لا تُقدم أي محتوى هادف فقط بعض المواقف الكوميدية وجوانب من حياتها اليومية بالإضافة إلى اعلانات عن الموضة والأزياء ومستحضرات التجميل.

ودكتورة يومي هو اسمها على السوشيال ميديا بينما اسمها الحقيقي يُمنى خوري، وهي لبنانية الأصول والجذور من مواليد العام 1986، وقد انتقلت للعيش في دول الخليج طلبًا للترف وتتنقل بين الإمارات والسعودية وتزور بين الفينة والأخرى الدول الأجنبية في العالم، ومؤخرًا استقرت في فرنسا.

دكتورة يومي المثيرة للجدل

تعرف دكتورة يومي بأنها أحد أكثر الشخصيات مثيرة للجدل في أي دولة تستقر فيها ففي المملكة العربية السعودية كانت تنشر العديد من المقاطع المخلة غير المراعية للضوابط القانونية للنشر الإلكتروني في السعودية وتم تجريمها بارتكاب جرائم الكترونية بعضها منافي للآداب والأخلاقيات العامة وتم معاقبتها بقرار قضائي يحظر تواجدها على المواقع الاجتماعية في المملكة وحظر حساباتها بالإضافة إلى تغريمها ماليًا بسبب قوانين تتعلق بنشر المحتوى الرقمي.

قصة دكتورة يومي مع سائقها وحقيقة القبض عليها

قالت مصادر إعلامية فرنسية أنه تم القبض على دكتورة يومي بعدما تم الكشف عن خداعها للأجهزة الأمنية حيث ادعت أنها تعرضت للسرقة ونشرت فيديو يُظهر حالة بيتها وهو مبعثر وتملأه الفوضى من كل اتجاه، وكانت دكتورة يومي نشرت على سناب شات فيديو لها وهي تبكي وتشير إلى سرقة منزلها في فرنسا وأن السارق استولى على مجوهرات وأموال خاصة بها وطالبت الشرطة بالتحري والقبض عليه وقد باشرت الشرطة بالتحقيقات ليتبين أنها خدعة حيث كشف سائقها أنها طلبت منه العبث في منزلها من أجل تصوير مقلب في والدتها لتستثير عطفها لكنه تفاجئ بادعاء دكتورة يومي السرقة.

عقوبة دكتورة يومي

كشفت التحقيقات التي قامت بها الشرطة الفرنسية زيف حادثة السرقة التي ادعت دكتورة يومي أنها تعرضت لها في بيتها في فرنسا وأنها فقدت ساعتها ومجوهراتها وأموالها ووفقًا للقوانين الفرنسية فإنه يتوجب خضوع دكتورة يومي للحبس والغرامة نتيجة البلاغ الكاذب وخداع الأجهزة الأمنية، وقال متابعون أن دكتورة يومي كان واضحًا من بكائها أنه مجرد تمثيل فيما أشار آخرون أنها تُحاول الحصول المزيد من الشهرة وتغذية حسابها بالمتابعين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى