متى يبدأ تداول الاسهم السعودية 2023 “الأوقات الجديدة للتداول في الأسهم”
متى يبدأ تداول الاسهم السعودية 2023 “الأوقات الجديدة للتداول في الأسهم”، يوفر السوق السعودي تداول امكانية تداول الاسهم السعودية للمواطنين، متى يبدا تداول الاسهم، حيث يتأثر تداول الأسهم بالعديد من العوامل المختلفة مثل الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتطورات العالمية وما إلى ذلك، ومن خلال الأرشيف سيتم عرض أوقات تداول الأسهم في المملكة العربية السعودية وأكثرها سيتم عرض معلومات مهمة عن السوق المالي السعودي وقطاعاته وتوقعات التداول فيه خلال عام 2023.
السوق السعودي تداول
يُعرف “تداول” بالسوق المالي السعودي لتداول الأسهم، ويسمح للمستثمرين بشراء وبيع الأسهم والصكوك وصناديق الاستثمار المتداولة وغيرها من الأدوات المالية، تم تأسيس تداول في عام 2007 وهو أحد أكبر الأسواق المالية في الشرق، لضمان سرعة ودقة التداول، ويتم تطبيق العديد من الإجراءات والتدابير الأمنية لضمان سلامة التداول وحماية حقوق المستثمرين.
متى يبدأ تداول الاسهم السعودية 2023 “الأوقات الجديدة للتداول في الأسهم”
يبدأ تداول الأسهم في المملكة العربية السعودية من العاشرة صباحًا إلى ثلاث وعشرين دقيقة بعد الظهر، ويمكن أن تتغير أوقات الفتح والإغلاق يوميًا خلال 30 ثانية بعد عشر دقائق وثلاث وعشر دقائق، وفقًا للساعات الجديدة لتداول الأسهم في يخضع السوق السعودي للتغيير والتعديل المستمر، ويعلن السوق بشكل عام أن المملكة العربية السعودية (تداول) ستعلن عن أي تغييرات خلال ساعات عبر موقعها الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي.
كم عدد قطاعات السوق السعودي تداول
يحتوي السوق المالي السعودي على 11 قطاعاً استثمارياً رئيسياً لتسهيل مراقبة وتحليل أداء الأعمال بشكل منفصل في إطار القطاع الذي ينتمون إليه، وهذه القطاعات هي:
- قطاع الطاقة.
- قطاع المواد الأساسية.
- قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
- قطاع التأمين.
- قطاع الصحة
- صناعة الخدمات المالية.
- قطاع التصنيع.
- قطاع المنتجات الاستهلاكية العام.
- قطاع المنتجات الاستهلاكية الراقية.
- قطاع الخدمات العامة.
- قطاع البتروكيماويات.
أبرز توقعات سوق الأسهم السعودي لعام 2023
أفاد العديد من الخبراء الماليين بتوقع استقرار وهدوء في السوق التجاري السعودي وغياب أي ارتفاع خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2023 المتأثرة بالحروب في روسيا وأوكرانيا، بينما يعتمد النصف الثاني من العام على النتائج الإيجابية في الشركات، وتداعيات سياسية، ومن المتوقع أن يهيمن القطاع المصرفي على القطاعات الأخرى، تليها شركات البتروكيماويات، وشركات الاتصالات، وأرامكو.