من هو الشاعر الملقب بذي القروح والملك الضليل
من هو الشاعر الملقب بذي القروح والملك الضليل، نشأ العرب في الشعر ، بأغراضه المتعددة ، كالغزل والبكاء على الأنقاض ، والتسبيح والافتراء ، والسخرية والرثاء ، بالإضافة إلى آيات الحكمة التي كانت في عصر الجاهلية علي الشاعر امرؤ القيس وحياته وسبب لقب ذو القروه.
من هو امرؤ القيس ويكيبيديا
كان امرؤ القيس واحداً من شعراء العصر الجاهلي المعروفين ، وقد نقلت قصائده إلينا عبر التاريخ نقدم أدناه سيرة هذا الشاعر العظيم:
- اسمه الكامل: امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي.
- تاريخ الميلاد: من مواليد عام 501 هـ.
- محل الميلاد: ولد في نجد بالجزيرة العربية.
- تاريخ الوفاة: توفي سنة 540 هـ في أنقرة البيزنطية. في سن 38 ، تعرض لإصابة جذرية.
- اسم والده: حجر بن الحارث الكندي.
- والدته: فاطمة بنت ربيعة التغليبي.
- أبرز أعماله الشعرية: معلّقة إمرؤ القيس.
من هو الشاعر الملقب بذي القروح والملك الضليل
هو الشاعر امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي واشتهر بذي القروه والملك الضال أخذ شعره من عمه المهلهل ، وكان له مكانة عالية ومرتفعة في عصر ما قبل الإسلام عائلة فاخرة ، حيث حكم والده على بنو أسد وغطفان.
ما سبب تسمية امرؤ القيس بذي القروح
سمي امرؤ القيس بالعديد من الألقاب في الماضي ، ومن أشهر هذه الألقاب الملك المضلل ، حيث أكد كثير من الناس أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – هو الذي أعطى لها هذا اللقب ، بسبب تخليه عن الملك الذي ورثه عن أبيه بعد أن قتله بني أسد ، حيث أصبح همه الوحيد أن يرفع لأبيه ، حيث كان يُدعى المصاب بالقروح ، وكان هذا اللقب أعطيت له عندما عاد إلى القسطنطينية بسبب إصابته بالجدري.
امرؤ القيس السيرة الذاتية
يعتبر امرؤ القيس من أبرز الشعراء العرب في العصر الجاهلي ، حيث نشأ في بيئة فخمة في قبيلة كندة في نجد في الشعر الإباحي ، كان يخلط بين المتشردين ، ويبحث عن المرح والعبث والنصر والنشوة ، فكان يروي قصص حبه ومغازلة الفاحشة في أشعاره ، إذ كان هذا الشاعر يقترب كثيرًا من ملذات الحياة الدنيوية رغم رفض والده لنفعل ذلك.
أشهر قصيدة امرؤ القيس
برع امرؤ القيس في المؤلفات الشعرية ، واشتهر بمغازلته الفاحشة ، وفجوره الواضح والصريح في الحب
توقفوا عن البكاء من ذكرى حبيب ومنزل بالسقوط الملتوي بين المداخل فاحملا
فكان واضحا ، لأن القراءة لم تغير رسمها ، لأنني نسجتها من الجنوب والشمال
ترى صحراء البساتين في حقويها وقيعانها مثل حبوب الفلفل
كأنني في الصباح يوم تحملوا في سمرة الحي نقيف حنزال
وكان رفاقي على ماونتهم واقفين بجانبه قائلين: لا تهلك بالحزن والتجميل
وشفائي هو درس يتم سكبه ، لذلك عند استخلاص درس من الفأس
