وش قصة الطفلة شهد مع الدمية المسكونة في المدينة المنورة
وش قصة الطفلة شهد مع الدمية المسكونة في المدينة المنورة ، الجميع منا شاهد الفيديو الذي تم نشره في عام 2017 والذي يروي قصة مخيفة لطفلة صغيرة سعودية تدعى شهد والتي أهدتها والدتها دمية جديدة بسبب نجاحها في المدرسة، ولكن الغريب في الفيديو أنه يسلط الضوء بأن الدمة مسكونة وبدأت الطفلة تتعرض لعدة مواقف مخيفة منذ صحبة هذه الدمية في أي مكان تذهب إليه.
وش قصة الطفلة شهد مع الدمية المسكونة في المدينة المنورة
القصة بالتفصيل هنا أنه في تاريخ من عام 2017 قامت والدة الطفلة السعودية شهد بنشر مقطع فيديو قامت بتصوير ابنتها وهي تحتضن الدمية الجديدة التي اشترتها والدتها لها بسبب نجاحها في المدرسة، وكان الفيديو في البداية يبدو طبيعي جدا، ولكن الغريب في الموضوع ظهور بعض اللقطات التي تفيد بأن الدمية مسكونة بالجن والعفاريت وتبدأ الفتاة تواجه الكثير من المواقف المخيفة بسبب تلك الدمية وهذا الفيديو أثار ضجة كبيرة وتفاعل قوي مع مشاهدين الفيديو من مختلف دول الوطن العربي.
حقيقة قصة الطفلة شهد مع الدمية المسكونة في المدينة المنورة
في الواقع الكثير من المتابعين عندما تفاعل مع هذا الفيديو البعض منهم أنكر أن تكون هذه الأحداث حقيقية وأن الهدف من نشر الفيديو هو تجميع أكبر نسبة من المشاهدات، ولكن في الحقيقة أن هذا الفيديو غير صحيح لأنه تم كتابة بخط صغير باللغة الإنجليزية في نهاية الفيديو أنه مجرد فيديو تمثيلي ولكن الهدف منه غير واضح، لأن الكثير من المواطنين في محافظة المدينة أصبح يخاف من وجود الدمى والألعاب في غرف أطفالهم لوجود بعض الأحداث المشابهة التي مر بها أطفالهم بحسب ما شاهدوه في هذا المقطع.
من هي الطفلة شهد التي أثارت تفاعل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي
طفلة سعودية الجنسية لم تتجاوز من عمرها 7 سنوات أثارت صورها في فيديو قامت والدتها بتصويرها ومن ثم نشره عبر منصات التواصل الاجتماعي وهي تحتضن دمية اشترتها لها أمها بمناسبة نجاحها، ولكنها تواجه بعض من الأحداث المرعبة التي توضح أن الدمية بدأت تسيطر على حياة شهد ولكن من الجدير بالذكر أن هذه القصة مجرد تمثيل وليست حقيقية أبدا، مما جعل الجميع يتفاعل معها والبعض منهم هاجم الأم أن تستغل مشاعر الطفولة بهدف تحقيق الشهرة والمال بزيادة نسبة أعداد المشاهدين للفيديو.
حقيقة ما يتداول عن الطفلة شهد والدمية المسكونة
هي قصة ليست حقيقة وكانت الطفلة شهد قد خرجت للإعلام وصرحت بكل ما فعلته أمها من أجل أن يتم نشر هذا الفيديو على أوسع نطاق، مما جعل الكثير من المتابعين يصابوا بنوبة غضب ويطالبوا بضرورة معاقبة الأم على هذه التصرفات ونوع من الكذب والتدليس الذي تسبب بأذية معنوية للطفلة شهد المسكينة بحسب تصريحها أمام قوات الشرطة السعودية.
