بداية مرحلة النشأة والتطور في العصر

بداية مرحلة النشأة والتطور في العصر، يعود بداية مرحلة النشأة والتطور حيث بدأ الإنسان في استخدام آلات بسيطة لتسهيل عمليات الإنتاج وزيادة الإنتاجية، ومع التقدم التكنولوجي والتطور الصناعي توسعت أفاق الإنتاج وزادت إنتاجية المصانع وتحسنت شروط العمل والحياة، وهو ما فتح المجال لنهضة اقتصادية كبيرة وتطور حضاري هائل في عدد من دول العالم، وخلال هذا المقال، وعبر موقع al.arshif، نقدم لكم بداية مرحلة النشأة والتطور في العصر.

بداية مرحلة النشـأة والتطـور في العصر

تعد بداية مرحلة النشـأة والتطـور من أهم الفترات في تاريخ البشرية، حيث شهد العالم في ذلك الوقت تحولات كثيرة في كل المجالات، بدأ الإنسان في ذلك العـصر بالتجوال في البرية للبحث عن الغذاء والمأوى، ومن ثم تطورت لديه مهارات الصيد والزراعة وتحسين الأدوات الحادة لصنع الأسلحة وأدوات الحدائق والمزارع، حيث تميزت هذه الفترة بتسجيل الإنجازات العلمية الهامة، حيث ابتدع الإنسان الطباعة والزراعة والصناعة والكتابة وأساليب التصنيع، وساهمت تلك الابتكارات في تطوير الحياة اليومية للإنسان وتحسين مستوى العيش.

كما شهد العالم في ذلك العصـر تطوراً كبيراً في مجال العمارة والفنون والتصوير، حيث رسم ونحت الإنسان الصور على الحجر وحطام الطين، وأول مراحل تطوير الفنون الإبداعية، فإن بداية مرحلة النشأة والتطور كانت أساساً في تاريخ البشرية، وأفضت إلى تحسين أسلوب العيش والتطور الثقافي والعلمي، وهي نقطة فارقة أسست لما نحن عليه اليوم.

الإجابة: العصر الجاهلي.