تجربتي مع حبوب لزيادة هرمون الأستروجين للنساء، زيادة مستويات هرمون الإستروجين لدى النساء يمكن أن تكون ضرورية في بعض الحالات، مثل انخفاض مستوى الهرمون بسبب انقطاع الطمث أو اضطرابات هرمونية معينة.
تجربتي مع حبوب لزيادة هرمون الأستروجين للنساء
ويمكن استخدام أدوية أو مكملات لزيادة هرمون الإستروجين تحت إشراف الطبيب. من بين هذه العلاجات:
1. حبوب الإستروجين
- تستخدم عادة كعلاج هرموني لتعويض نقص الإستروجين. وتشمل:
- إستراديول (Estradiol): يُعتبر الشكل الأقوى من الإستروجين، ويستخدم بشكل شائع في العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث.
- إسترون (Estrone) وإستريول (Estriol): تُستخدم في علاج انخفاض مستويات الإستروجين.
2. حبوب منع الحمل المركبة
- تحتوي على الإستروجين والبروجسترون، وتستخدم لتنظيم الدورة الشهرية وزيادة مستويات الإستروجين في الجسم.
اقرا ايضا…تجربتي مع أحسن مرهم للبواسير الخارجية
3. العلاج الهرموني البديل (HRT)
- يتم استخدامه لتعويض نقص الإستروجين أثناء وبعد انقطاع الطمث. يمكن تناوله على شكل حبوب، لاصقات جلدية، أو هلام.
4. مكملات نباتية لزيادة الإستروجين (فيتوإستروجينات)
- تحتوي بعض النباتات على مركبات تشبه الإستروجين الطبيعي، ومن هذه المكملات:
- فول الصويا ومشتقاته (مثل التوفو وحليب الصويا): يحتوي على مركبات “الإيزوفلافونات” التي تشبه تأثير الإستروجين في الجسم.
- بذور الكتان: غنية بالإستروجينات النباتية التي تساعد في زيادة مستويات الإستروجين.
- الشمر: يحتوي على مركبات قد تزيد من هرمون الإستروجين.
- الكوهوش الأسود (Black Cohosh): مكمل عشبي يستخدم لتعزيز مستويات الإستروجين وتخفيف أعراض انقطاع الطمث.
5. الأطعمة الغنية بالإستروجين النباتي (فيتوإستروجينات)
- تناول أطعمة مثل فول الصويا، العدس، الحمص، بذور الكتان، والبقوليات يمكن أن يساعد في رفع مستويات الإستروجين بشكل طبيعي.
ملاحظات مهمة:
- لا يُنصح باستخدام الأدوية أو المكملات دون استشارة الطبيب، خاصة في حالات الحساسية، السرطان المرتبط بالهرمونات (مثل سرطان الثدي أو الرحم)، أو أي مشاكل صحية أخرى.
- العلاج الهرموني قد يحمل بعض المخاطر، مثل زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان أو الجلطات الدموية.
استشارة الطبيب هي خطوة ضرورية قبل تناول أي أدوية أو مكملات لزيادة مستويات الإستروجين.