تهمة غصون الخالد سيدة الاعمال الكويتية القصة كاملة
تهمة غصون الخالد سيدة الاعمال الكويتية القصة كاملة، تعد غصون الخالد واحدة من المتهمين في قضية ضيافة الداخل والذي تم القاء القبض عليها بسببها برقة 23 اخرين تم اتهامهم بالتزوير والاختلاس وغسيل الاموال من المال العام، وتم توجيه التهم اليهم في اغسطس 2016 والتي انتشر صداها كالنار في الهشيم بسبب الجرائم المالية والاحتيالية التي ارتكبوها وعدت من اشهر القضايا المتعلقة بالفساد في العقود الاخيرة، وسنتناول في هذا المقال تفاصيل اعتقال وتهم غصون الخالد.
من هي غصون الخالد ويكيبيديا
تعرف غصون الخالد بانها سيدة اعمال كويتية، من مواليد الكويت وهي واحدة من افضل 100 امرأة قيادية بحسب ما صنفته العديد من الصحف العالمية، انهت تعليمها في مجال الهندسة من جامعة الكوتيو تنقلت بين العديد من الوظائف الهامة التي ساعدت في انتشار شهرته وبروز نجمها كواحدة من اهم الرياديات ورائدات الاعمال في الكويت والوطن العربي وهي من مواليد العام 1977، من ابرز المناصب التي شغلتها في السنوات الاخيرة منصب مديرة الاعمال لشركة ايسكو، ويذكر ان غصون الخالد منذ العام 2016 تواجه تهم الفساد والتزوير وغسيل الاموال فيما عرف اعلاما بضيافة الداخل واليت تراوحت الاحكا والعقوبات فيها الى السجن من عامين الى 30 عام وتم طرد الكثير من الموظفين من مناصبهم بسببها.
طالع ايضا .. من هي غصون الخالد ويكيبيديا سيدة الاعمال الكويتية
غصون الخالد السيرة الذاتية
فيما يلي بطاقة غصون الخالد الخاصة بسيرتها الذاتية :
- الاسم : غصون الخالد.
- الجنسية : كويتية.
- الميلاد : في العام 1977.
- المهنة : مهندسة – مديرة الاعمال شركة ايسكو.
- الديانة : مسلمة.
- الحالة الاجتماعية : متزوجة.
- اللغة : العربية – الانجليزية.
- الاقامة : الكويت.
- الشهرة : كونها من افضل 100 امرأة مؤثرة في العالم.
- التهمة : ضيافة الداخل.
تهمة غصون الخالد سيدة الاعمال الكويتية القصة كاملة
تم توجيه العديد من التهم الى غصون الخالد والتي كان ابرزها التزوير والاختلاس وتبيض الاموال وغسيلها، كما وجه له تهم النصب والاحتيال وذالك بسبب الميزانيات الوهمية والهدايا والفعاليات التي كان تطلبها دون وجود لها اصلا هي ومن معها من المتهمين التسعة وجرى توجيه التهم الى غصون الخالد في اغسطس 2016 وطلب من المتهمين اعادة الاموال المختلسة وتم عقابهم بالسجن والغرامات المالبة الكبيرة والفصل من الوظائف التي كانوا يشغلونها.
