حقيقة حبس رضوي الشربيني - موقع الأرشيف
مشاهير

حقيقة حبس رضوي الشربيني

حقيقة حبس رضوي الشربيني، تعتبر رضوي الشربيني من الشخصيات التي لها دور في المجال الإعلامي بمصر، حيث شاركت في كثير من البرامج التلفزيونية، انتشر في الفترة الأخيرة خبر حبسها بسبب منشور الخروف، مما آثار نوع من الجدل الواسع في الشارع المصري وعبر المواقع الاجتماعية، ويذكر أن رضوي في الوسط الإعلامي منذ فترة زمنية طويلة ولها جمهورها المتابع لها، وتبلغ من العمر 42 عامًا، ومن خلال موقع الأرشيف نتعرف عن السبب الرئيسي حول حبس رضوي الشربيني بالتفصيل.

حقيقة حبس رضوي الشربيني

السبب وراء حبس رضوي الشربيني هو منشور الخروف وتقول ” مش فاهمة ليه البنات ما بتحبش تاكل لحم الخروف بس بتحب ترتبط بيه”، وهو من التغريدات التي انتشرت عبر  موقع التويتر وحصلت على كثير من المشاهدات واللايكات مما آثار الجدل الواسع بين الجمهور، وكانت عبر برنامج هي وبس عبر قناة سي بي سي مما اضطر إلى فتح تحقيق في القضية، وتعتبر من الإعلاميين المصريين المشهورين في الإعلام والصحافة المصرية.

سبب حبس الإعلامية رضوي الشربيني بالتفصيل

صرح القانون المصري بتقديم الإهانة إلى الرجل، ويجب محاسبتها بالشكل القانوني، كما أن ليست الصراحة يعني الإهانة وعدم النظر إلى أحد، وهناك القوانين والأخلاق التي تحكم الإنسان، حيث أن القانون يعمل على محاسبة كل من يقوم بالسب والقذف العلني والصريح، حيث يوجد العقوبات التي تكون بغرض التأديب لما يحدث من النشطاء عبر صفحاتهم الاجتماعية.

رد القانون على منشور رضوي الشربيني

وجاء في القانون على ” الإهانة بحسب مادة 26 من قانون مكافحة تقنية المعلومات رقم 175 إلى عام 2018م ، والتي تنص على عقوبة بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه لا تجاوز 300 ألف جنيه أو بإحدى العقوبتين كل من تعمد استعمال برنامج معلوماتي أو تقنية معلوماتية في معالجة معطيات شخصية للغير لربطها لأى محتوى مناف للآداب العامة أو لإظهارها بطريقة من شانها المساس باعتباره أو شرفه”.

كم عمر رضوي الشربيني

هي رضوي الشربيني التي تبلغ من العمر 42 عامًا، تحمل الجنسية المصرية، تعتنق الديانة الإسلامية، عاشت وترعرعت في مصر، ولها جمهورها المتابع لها، تعمل على تقديم مجموعة من البرامج وابرزها برنامج هي وبس، تزوجت ولكن انفصلت بعد أن انجبت اثنين من البنات، ولا تريد الزواج مرة أخري، حيث السبب هو عند حملها في البنات تغير وزنها مما جعلها تفقد عملها الإعلامي، يذكر أن العمل الإعلامي يجب أن يحافظ الإنسان على وزنه ورشاقته، وهي من الشخصيات التي تهتم في ذلك، ولكن في الأونة الأخيرة انتشر خبر حبسها بسبب بعض التغريدات عبر التويتر مما جعل حالة من الغضب الواسع بين الجمهور، ومن هنا نعرض لكم التفاصيل التي يبحث عنها كثير من المتابعين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى