حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس - موقع الأرشيف
اخبار العالم

حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس

حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس

حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس، تداول رواد التواصل الاجتماعي الحديث عن خبر وفاة الرئيسة السابقة لولايات المتحدة الامريكية، وهي السياسية كوندليزا رايس، والتي يكثر الشائعات حول صحتها والحديث عن وفاتها، التي أصبح لا يصدقها أحد لكونها تحتل مركز ذوو شهرة وكثيرا أصحاب هذه المناصب ما يتم تسليط الضوء عليهم في الشائعات، لذلك لم يصدق أحد خبر وفاتها ونتعرف في مقالنا هذا اليوم حول حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس.

من هي كونداليزا رايس ويكيبيديا

هي كونداليزا رايس التي ولدت في شهر نوفمبر عام 1954 أي تبلغ من العمر حاليا 67 عاما ولدت في برمنغهام في ولاية ألاباما الإفريقية أي تحمل الجنسية الأمريكية وتعتنق الديانة المسيحية حاصلة علي بكالوريوس في العلوم السياسية واكملت ايضا دراسة الماجستير والدكتورة في العلاقات الدولية ويضا لقد اتقنت اللغات الفرنسية والروسية والإسبانية وكانت ابرز الشخصيات السياسية في أمريكا وقد تولت عدة مناصب هامة منها ( مستشارة الأمن القومي الأمريكي سابقًا، وعملت أيضا وزيرة الخارجية الأمريكية سابقًا )هذا ما كان مبين لكونداليزا رايس الا وانها كات تجيب قراءة الغة الانجليزية كما وسنوضح واياكم المعلومات في حقيقة وفاة كوندليزا رايس .

حقيقة خبر وفاة كوندليزا رايس

كان الخبر بوفاتها بمجرد شائعات لا أساس لها من الصحة حيث لم تؤكد أية مصادر إعلامية أمريكية عن حقيقة وفاة هذه الشخصية التي تولت لفترة من الفترات أهم المناصب الحساسة في حكومة أمريكة وتعتبر من الشخصيات السياسية ذات الأصول الإفريقية وكان موقفها دوما معادي للدول الشرق الأوسط وبالاحرى اللدول العربية كما هو معروف في العامة لسياسة بلاد أمريكا فكان هذا الخبر سبب بصدمة كبيرة للناس المهتمين بجميع التفاصيل لأبرز الشخصيات السياسة سواء على الصعيد المهني أم الصعيد الشخصي.

أبرز مناصب كونداليزا رايس

قد دخلت مجال السياسة منذ تاريخ 2001 م واستمرت حتى عام 2009 م استطاعت أن تثبت جدارتها في مجال السياسة وتكون شخصية ناجحة الامر الذي جعلها تتأهل لمنصب وزيرة الخارجية الأمريكية لقد أصيبت قبل فترة بفايروس كورونا الأمر الذي جعلها تتعرض لوعكة صحية شديدة جعلها تلتزم في منزلها من أجل تلقي العلاج الازم وبسبب التدهور في صحتها انتشرت الشائعات حولها التي تفيد بخبر وفاتها ولكن سرعان ما تم نفي هذه الأخبار وأنها لا تزال بخير كما طالبت عائلتها بضرورة التوقف عن نشر مثل هذه الشائعات حولها وتركها تعيش بسلام وسط عائلتها وأهلها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى