سبب وفاة سينيد أوكونور المغتية الايرلندية

سبب وفاة سينيد أوكونور المغتية الايرلندية، توفيت المغنية الإيرلندية سينيد اوكونور حيث بحث المتابعين إلى المغنية عن السبب وراء وفاتها، وهل تعاني من المرض خلال الفترة السابقة، يذكر أنها اعتنقت الديانة الإسلامية قبل عدة سنوات، وانتشر خبر اسلامها عبر وسائل الاعلام المختلفة معبرين عن فرحهم لتلك الخطوة المميزة، وحزن الكثير عن سماع خبر وفاتها فلنتابع أبرز التفاصيل حول الموضوع.

سبب وفاة سينيد أوكونور المغتية الايرلندية

توفيت المغنية الإيرلندية سينيد اوكونور المشهورة في أغنية Nothing Compares 2 U، حيث كان الصدور الأول لتلك الأغنية في عام 1990م، تمتلك الشهرة الواسعة على الصعيد العالمي، توفيت وهي تبلغ من العمر 56 عاما، وجاء خبر وفاتها صدمة لدي الكثير بسبب بصمتها القوية في الموسيقي، والكثير من الأعمال التي نشرت حول العالم، وهي شخصية زادت شهرتها بسبب اعتنقها الاسلام خلال الفترة السابقة.

ما هو مرض سينيد اوكونور المغنية الايرلندية

لم تعاني سينيد اوكونور من المرض بل أن وفاتها طبيعية، حيث اعتنق الديانة الاسلامية في عام 2018م، وقالت أنها مع الشهداء، ولكن تعاني من صعوبات في التنفس، ومشاكل عقلية، حاولت الانتحار أكثر من مرة رغم حب الكثير لها بسبب الاعجاب بشخصيتها المميزة في عالم الموسيقي قبل اعتناق الدين الاسلامي، كما أن وفاتها كانت صدمة لكثير من المحبين وجاء بيان رسمي من العائلة الخاصة في سينيد اوكونور بقولهم ” ببالغ الحزن نعلن وفاة حبيبتنا سينيد. يشعر أفراد عائلتها وأصدقاؤها بالحزن، ويطلبون احترام خصوصيتهم خلال هذا الوقت الصعب للغاية”.

كم عمر سينيد اوكونور عند الوفاة

ولدت المغنية والشاعرة سينيد اوكونور في الثامن من شهر ديسمبر للعام 1996م، حيث توفيت في عمر 56 عاما قبل عدة ايام، وهي تعاني من المرض، حققت الشهرة الواسعة في صناعة الموسيقي وكان من اهم الاغاني الخاصة بها هي، Nothing Compares 2 U، حيث حصلت على مختلف الجوائز على الصعيد الدولي بسبب النجاحات من وراء الاغنية المميزة، وكان عبر حساب سينيد على التويتر انها تخلت عن الديانة المسيحية الكاثوليكية، وقررت اعتناق الدين الاسلامي في عام 2018م.

اهم إنجازات سينيد اوكونور الفنية

لها الكثير من الإنجازات الفنية سينيد اوكونور، كما عملت في مجال الغناء، وكتابة الاغاني بالايرلندية وحققت الكثير من الشهرة عند صدور عددمن الالبومات، وكانت الوفاة بسبب معاناتها مع المرض لفترة زمنية طويلة، وكثير من الاحداث التي تثير الجدل الواسع وراء شخصيتها، حيث شاركت في برنامج ساترداي نايت لايف وهو من البرامج التي احثت الضجة الواسعة، ولكن خلال البرنامج قامت بتمزيق صورة للبابا يوحنا بولس الثاني، ورومتها باتجاه الكاميرات بسبب الاحتجاج على ما يحدث في الكنسية الكاثوليكية من الاعتداءات الجنسية، وهناك مثلي الجنس وعلاقات النساء مع بعضهم البعض، ولكن خرج في احد البرامج واتهمت بانها تعاني من امراض عقلية.