قصة مريم سمير فايز التفاصيل كاملة
قصة مريم سمير فايز التفاصيل كاملة، هي شابة مصرية ضجة باسمها في الساعات الماضية عبر محرك البحث جوجل في جمهورية مصر العربية بعد أن اختفت عن أسرته لعدة أيام، التي أعلن والدها عن فقدان ابنته ذات عمر الخامس والعشرين عامًا، مما أثار فضول العديد من الشعب المصري من أجل التعرف علي حقيقة أختفاء مريم سمير فايز والتي سنتحدث عنها في المقال الحالي.
من هي مريم سمير فايز السيرة الذاتية
مريم سمير فايز هي فتاة شابة مصري الجنسية، ومن عائلة مصرية من حيث الأب والأم، التي تقيم في مصر حاليا، وتتحدث باللغة العربية واللهجة المصرية، كما وأنه شخصية غير مشهورة في عمل فني أو إعلامي أو غيرها من الأعمال التي تستدعي الشهرة، ولكن قصته غريبة فهي الفتاة التي تم فقدانها قبل شهرين من الآن في العام الجاري، بالحديث عن سيرته التعليمية فهي باحثة درست في جامعة العريش بمصر، والتي كانت تعمل كا معيدة في الجامعة أثر تفوقه الدراسي في كافة الفصول الدراسية.
كم عمر مريم سمير فايز
هي الشابة التي تبلغ من العمر حاليا خمسة وعشرين عامًا، ومن أصول مصرية الجنسية، ويذكر بأن الشابة سمير فايو مهتمة في البحث عن الاختلاف الديانات في العالم وما السبب لهذا الاختلافات التي صنفها البعض بأنها باحثة معقدة تعمل من أجل البحث عن الهوية ما هي الديانة الخاصة لكل هوية في العالم وما هي الخلافات والمعانات التي يُعاني منها الفردى مع القرارات والتحولات الدينية لكل ديانة.
قصة مريم سمير فايز التفاصيل كاملة
في الثلاثون من شهر يوليو لعام 2023 ميلادي، في جمهورية مصر العربية بحادث غريب أختفت الشابة التي تبلغ من العمر خمسة وعشرين عامًا عن عائلتها في ظروف غامضة.
في اتصال هاتفية مع الشابة مريم سمير فايز لوالدها بعد أن انتهت من تحضير رسالة الماجستير بـجامعة المنوفية في نهاية الشهر الماضي حيث كانت تتواجد اباحثة مريم فايز في محطة المرج التي تقع في القاهرة من أجل عودتها الى المنزل في العريش بعد دقائق أغلقت الشابة مريم سمير فايز الهاتف ثم فقدت العائلة الأتصال بها نهائي.
بدأت العائلة في البحث عن أبنتهم التي فقد الأتصال بها أثر عودتها الى المنزل وقرر السفر الى المنوفية من أجل تقديم بلاغ رسمي في مركز الشرطة بأختفاء الفتاة ولكن رفض المركز الشكوة وتقديم الطلب وأكدت على التوجه الى مكان سكن الطالبة تقديم شكوى في أقرب مركز لها، وبعد عدة محاولات عاد الأب من جديد الى للمركز الخاص بهم لُقدم طلب اختفاء الطالب في أحد الأماكن العامة، وبعد دقائق من تواجد الأب في أحد مراكز الشرطة اتصل أحد الأشخاص بالأب ليقول بأن ابنته مريم بخير ولا تعاني من أمر ما وهي الآن متواجدة من أجل تغير ديانتها الى أخري للزواج من رجل ترغب بها دون موافقة العائلة أو الحديث عن هذا الأمر في السابق.