ما هو مرض الشيخ محمد العريفي
ما هو مرض الشيخ محمد العريفي، يُعد من أشهر الشخصيات في الوطن العربي، والذي يعمل من أجل الدعوة لله والرسول، وكما ويقوم في تقديم الخطب والدروس الدينية والإيمانية الى جميع المواطنين في العالم العربي، ومن ناحية أخري يذكر بأن الشيح محمد العريفي درس أصول التفسير والتوحيد على يد أكبر الشيوخ في السعودية، ولكن في الآونة الأخيرة انتشر خبر مرض الشيخ محمد العريفي وخبر وفاته، حيث أن الشيخ محمد العريفي لا يعاني من أمراض ومازال على قيد الحياة.
ما هو مرض الشيخ محمد العريفي
يتداول العديد من الأخبار في مواقع السوشيال ميديا عن مرض الشيخ محمد العريقي، وبعد التحري تبين بأن الشيخ محمد العريفي لا يعاني من الأمراض وأن خبر مرضه هو عاري عن الصحة ولا يوجد أخبار رسمية تؤكد بأنهُ مصاب بمرض ما، ويجب التنبيه والتحذير من جميع الأخبار المتداولة عن الشيخ محمد العريفي قبل أن تنتشر في جميع المواقع الإخبارية أو مواقع التواصل الإجتماعي.
حقيقة وفاة الشيخ محمد العريفي
في الحقيقة إن خبر وفاة الشيخ محمد العريفي عاري عن الصحة ولا أساس لهُ، وأن محمد العريفي مازال على قيد الحياة، ويقيم حاليا في وسط عائلته بالسعودية، وبالاضافة الى عدم معانته من الأمراض، ولكن عبر الشيخ محمد العريفي عن حزنه الشديد على تدوال أخبار عارية عن الصحة دون التأكد من صحة الأخبار وأو الرجوع الى مصدرها الأساسي للتاكد من حقيقتها.
السيرة الذاتية للشيخ محمد العريفي
محمد بن عبد الرحمن العريفي الجبري الخالدي وهو مواطن سعودي الجنسية، ويعتنق الديانة الإسلامية، ولد في تاريخ السادس عشر من شهر يوليو لعام 1970 ميلادي، في مدنية الدمام في المملكة العربية السعودية، ويعمل كداعي إسلامي سعود، ويقيم حاليا في العاصمة الرياض بالسعودي، والذي تخرج من كلية أصول الدين والمذاهب المعاصرة.
كم عمر الشيخ محمد العريفي
يبلغ الشيخ محمد العريفي من العمر أربعة وخمسين عاماً، هو من أحد الدعاة المشهورين في المملكة العربية السعودية، والذي ظهر أكثر من مرة عبر القنوات الفضائية من أجل الحديث عن سنة الله والرسول والدعوة الى الدين الإسلامي، كما ويقودم في تقديم الخطب والندوات في المسجد ودعة الشباب الى الله ورسوله، والترغيب في الدين الإسلامية، والذي درس أصول الدين على يد أكبر الشخصيات الإسلاميةوالتي تهتم في الدين الإسلامي، وبالاضافة الى أن الشيخ محمد العريفي من الشخصيات التي تتلمد على يدها العديد من الشيوخ الذين مازالوا يتلقوا العلم على يدهم.