من هو الشخص الذي حرق القران في السويد
من هو الشخص الذي حرق القران في السويد، هو الشخصة الذي أثار غضب الملايين من المسلمين في الساعات الماضية وخاصة في ثانية أيام عيد الأضحي المبارك، بعد أن ساندت السويد في حرق المصحف معبر بأن ذلك هو حرية شخصية وأن الحرية لا تٌعاقب عليه القانون في السويد.
من هو الشخص الذي حرق القران في السويد
سلوان موُميكا، ولد في جمهورية العراق، ولكنه يقيم حاليا في دولة السويد، حيث ولد في عام 1986م، والذي يعمل عضو في حزب الديمقراطية في السويد، كما وأنهث من أصول عربية عراقية، يتقن للهجة العراقية وللغة العربية، ويحمل الجنسية السويدية والعراقية.
هو من الشخصات التي لا تحب الإسلام والمسلمين، والذي يقوم في الأعمال التخريبية لجميع المسلمين، كما وأنها من الشخصيات المتزوجة لمرتين وأنجب من زوجاته الإثنين طفلين من الإناث، كما وأنه استكمل مشواره الداسي في احد الجامعات التي تقع في السويد، والتي تخرجت من معهد نينوى والفندية قلل أكثر من عشرة أعوام ولكن لم يعمل في مجال تخصصه حتى الآن ولكنها يشارك دوماً في أعمال ضد المسلمين.
سلوان موميكما الذي يعود أصله الى دولة العراق، والذي ولد بين العرب ونشأ بين عاداتهم وتقاليدهم العربية، وبرغم من ذلك كان ومازال من الشخصيات التي تفضل الإسلام والمسلمين في جميع الأماكن، استقر في العراق لعدة سنوات الى أن قرر السفر لدولة السويد التي تمنح بها الحرية الشخصية وتعطي للجميع حريتهم في جميع الأمور.
بالعودة الى تاريخ سلوان موميكما، نقول بأنه تعرض الى الحسن لمدة ثلاثة سنوات بعد أن شارك في حادث جنائي قبل ستة أعوام في مدينة الموصل بدولة العراق، وانضم في السنوات الماضية الى مجموعة من الأحزاب التي لديانات أخري.
ماهي ديانة سلوان موميكا
هو أحد الشخصيات التي نقول عنها بأنه ملحد وخارج عن الدين الإسلامي، ونشأ في عائلة لربما تكون مسلمة كونه كان في بلاد عربية، ويعود أصله الى العراق، وبعد أن شارك في العديد من الأعمال التخريبية في العراق قرر الهرب الى السويد من أجل للجوء الى دولة اخري، أكثر حرية، وبعد أن وصل لسويد قرر أن يقوم في حرق المصحف الشريف من خلال الحصول على ترخيص الشرطة السويد من أجل حرق كتاب الله تعالي.
ماهي عقوبة سلوان موميكا
إن عقوبة سلوان موميكا ستكون قاسية جداً وخاصة من الدول العربية التي تقدس المصحف الشريف وهو معجرة الرسول محمد والمزنل من عند الله تعالي وهو الذي حماه الله تعالي من الكفار، قرر سلوان موميكا بأن يقوم في حرق المصحف وتوجه على الفور في الذهاب الى السويد مباشراً من أجل الدعم في الخطوة التي كان يعقد على فعلها من أجل حرق قلوب المسلمين عند حرق المسصحف الشريف.
ومازال الدول العربية تتطالب في تسليم سلوان موميكا من أجل أن ينال على عقوبة الدول العربية والإسلامية، وحتي الآن مازالت السويد ترفض ذلك وأنها داعمة للحرية الشخصية.