من هو سرور بن محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان

من هو سرور بن محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان

الشيخ سرور بن محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان هو نجل الشيخ محمد بن خليفة بن زايد بن خليفة بن شخبوط بن ذياب بن عيسى بن نهيان آل نهيان، كان من كبار رجال آل نهيان في ذلك الوقت، وكان الرئيس السابق لدائرة المياه والكهرباء في إمارة أبوظبي من عام 1974 م إلى عام 1978 م، لقد شهدوا قيام الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولد في مدينة العين عام 1948 م، شغل العديد من المناصب الهامة مثل رئاسة ديوان صاحب السمو رئيس الدولة، ورئاسة دوائر مهمة في العاصمة، منها وزارة العدل، ودائرة التنظيم والإدارة، ودائرة الكهرباء والماء، كما تولى رئاسة مجلس إدارة البنك المركزي في بداية الاتحاد، وخدم بلاده بكل إخلاص وتفان لإطلاق دولة الاتحاد العظمى وترسيخ مفهوم الوحدة.

سيرة سرور بن محمد آل نهيان

فيما يلي نعرض لكم سيرة الشيخ سرور بن محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان:

• الاسم: الشيخ سرور بن محمد بن خليفة بن زايد بن خليفة بن شخبوط بن ذياب بن عيسى بن نهيان آل نهيان.
• العمر: 74 سنة.
• مواليد 1948.
• مكان الميلاد: العين – الامارات العربية المتحدة.
• الجنسية: الإمارات العربية المتحدة.
• الديانة: مسلم سني.
• الأب: محمد بن خليفة بن زايد بن خليفة بن شخبوط بن دياب بن عيسى بن نهيان آل نهيان.
• العائلة: آل نهيان.
• المهنة: سياسي.
• الولاء: الإمارات العربية المتحدة.
• المناصب: رئاسة ديوان صاحب السمو رئيس الدولة، ورئاسة دوائر مهمة في العاصمة، بما في ذلك وزارة العدل، ودائرة التنظيم والإدارة، ودائرة الكهرباء والماء.
• الشهرة: صديق الزعيم المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.

ما هي هوايات سرور بن محمد آل نهيان

أحب سمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان المشي، وكان يمارسها بانتظام في الصباح والمساء، كما كان يحب السباحة، كما كان يحب الصيد، لذلك كان يحب الخروج في رحلات الصيد المختلفة.

العمل الخيري لسرور بن محمد بن خليفة آل نهيان

حرص سمو الشيخ سرور آل نهيان على القيام بالأعمال الخيرية، فقد كان له مقولة شهيرة وهي “ما تطلبه أنه محتاج”، وكان يساهم في بناء المساجد وعلاج المحتاجين ودفع مصاريف الحج وبناء وحفر الآبار في المناطق الفقيرة في كل من إفريقيا وآسيا.

تفاصيل علاقته بالمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان

وكانت للشيخ سرور بن محمد آل نهيان علاقة وطيدة بالشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمه الله – إذ كان بمثابة رفيق على الطريق وشاهد على تأسيس اتحاد الإمارات، ومن أقواله التي تشهد على توطيد العلاقة بينه وبين المؤسس الشيخ زايد ما يلي:

«كنت على اتصال بالشيخ زايد لنحو أربعين عامًا دون انقطاع، لم أشعر خلالها يومًا أن قلبه توقف عن حب هذا الوطن وشعبه، أو أن عقله سئم أو سئم من العمل من أجل رفعها أو حفظها على عكس ذلك، واعتبارها في موقع الأب والمربي والمعلم وليس فقط القائد.