من هو سلوان موميكا ويكيبيديا
من هو سلوان موميكا ويكيبيديا، هو الرجل الذي أثار موجة عضب عارمة في الوطن العربي وفي جميع بلاد المسلمين وجميع أماكن تواجد المسلمين في العالم، بعد أن أقبل على تمزيق المصحف الشريف وحرقه أمام الجميع بدافع الحرية الشخصية، حيث ساعدت السلطات السويدية على فعل الفعل بعد واقفت على منح سلوان موميكا تصريح من أجل حرق المصحف، والذي جعل العديد من الدول الإسلامية في العالم في الغضب الشديد من الحكومة السويدية، ويبج التنويه بأن السويد قد انضمت مسبقاً الى حلف الناتو بجانب الولايات الأمريكية المتحدة التي هددت مسبقاً بحرق المصحف.
من هو سلوان موميكا ويكيبيديا
سَلوان مُوميكا، والذي ولدّ في عاماً 1986 ميلادي، والذي يحمل الجنسية العراقية حيث ولدَ في دولة العراق، ويقيم حاليا في دولة السويد، ويتحدث اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، وللهجة العراقية والسويدية، وهو من أحد الأعضاء المشاركين في الحزب الديمقراطي في دولة السويد، وفي الحزب السرياني وهو الذي عمل في مهنة الرئاسية لمدة أربعة أعوام في دولة السويد، كما وأنهث تولي العديد من المناصب في الدولة، هو من الرجال الذين لم يتصفوا بمهارات أوقدرات ما، ولكن مرخراً أصبحَ حديث مواقع التواصل الإجتماعي.
هل سلوان موميكا مسلم؟
لا، أصبح هذا السؤال من أكثر الأسئلة تدولاً في منصات السوشيال ميديا وفي العديد من المواقع الألكترونية الإخبارية، وبعد التحري والبحث عن ديانة سلوان موميكا تبين بأنهُ ملحد ولا يعلم إسلامه في يوم ما، وأيض هو أحد الشخصيات التي تظهر دوماً من أجل الحديث عن الحرية في اختيار الدين، وأنهُ في دولة لا يمكن من خلال قوانينها أن تعبر عن حرياتك الشخصية.
كم عمر سلوان موميكا
إن سلوان موميكا يبلغ من العمر السابعة والثلاثون عاماً، كما نوهنا في السابق بأنهُ مواطن عراقي، والذي كان يقيم سابقاً في منطقة موميكا في دولة العراق، حيث قرر التوجه الى السويد، وبعد أن وصل الى السويد توجه من أجل حرق السماجد وقتل المسلمين وتدمير جميع الأعمال الخاصة بالمسلمين وحرق الأراضي الزراعية الخاصة بهم، وغيرها من الأفعال الغير مشورعة بها والتي من شأنها أن تعمل على تدمير جميع ممتلكات المسلمين، وهو أحد الشخصيات الحاقدة على المسلمين.
سلوان موميكا يحرق المصحف في أول يوم بعيد الأضحي
قام سلوان موميكا في حرق المصحف الشريف يوم الأربعاء الماضي وهو أول أيام عيد الأضحي لعام 2023، في العاصمة ستوكهولم، بتاريه الثامن والعشرين من شهر يناير، بدأ الملحد سلوان موميكا في تمزيق المصحف الشريف الى صفحات في الشارع العام ثم أضرم النار به بالقرب من مسجد للمسلمين في السويد، ومن ناحية أخري ساعدة الشرطة السويدية ذلك الفعل بأعطائها تصريح من أجل حرق المصحف الشريف دون أن عقوبات من قبل القنون في الدولة كونه ديانة المسلمين وهو معجزة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام.
صرحت السلطات التركية بعد حرق المصحف الشريف بإذانة هذا الفعل وأنهُ مخالف لقعيد المسلمين وهو أمر دنئ بحق المسلمين في جميع أنحاؤ العالم، وقالت بأن السماح لارتكاب مثل هذا الأفعال والمشاركة بها هو أمر غير مقبول به، ولا يمكن بأن نقول بأن هذا حرية شخصية كونه مصحف شريف خاصة بالمسلمين وهو الكتاب المنزل من عند الله عز وجل.