من هو سلوان موميكا ويكيبيديا السيرة الذاتية
من هو سلوان موميكا ويكيبيديا السيرة الذاتية ، يعتبر سلوان العراقي سويدي من الشخصيات التي ضج الإعلام عنه في الفترة الأخيرة والذي ذاع اسمه بشكل كبير بين العالم بعد ما قام بفعل شيء لم يتجرأ أحد على فعله في أيام عيد الأضحى المبارك إليكم التفاصيل التي أشغلت الرأي العام في الأيام الأخيرة.
من هو سلوان موميكا ويكيبيديا السيرة الذاتية
ولد في العراق عام 1986 والذي يبلغ من عمره 37 عام يحمل الجنسية العراقية ومقيم في السويد، يعد سلوان عضو من أعضاء الحزب الديموقراطي في السويد ومؤسس حزب سرياني استغرق ما يقارب أربع سنوات من 2014 حتى 2018 عام، تعود أصوله إلى العراق أي عراقي الجنسية إلا أنه هرب من العراق الي السويد وطلب من تلك الدولة اللجوء لها، حيث حصل سلوان على ترخيص من الحكومة السويدية بحرق كتاب الله المصحف الشريف وقام بحرقه أمام المسجد الكبير وذلك في أول أيام عيد الأضحى المبارك بتاريخ 28-6-2023 ميلادي واستنكر العديد من المسلمين على فعتله وتظاهر البعض ليتم سجنه بسبب فعتله الشنيعة.
سلوان موميكا السيرة الذاتية
سلوان موميكا عراقي الأصل ولكن يقيم في دولة السويد بعد ما قام بحرق المصحف الشريف، قام سلوان بتجهيز حزب ليكون رئيسا لها في العراق ولكن لم يستطع تشكيل الحزب بسبب عدم انتمائه للعراق وشعبها، وبسبب حرقه للقرآن في أيام عيد الأضحى، تساءل الكثير عن سيرته الذاتية ومعرفة من هو و ندرج سيرته الذاتية
اسمه الكامل: سلوان موميكا.
جنسيته: عراقي.
مكان ميلاده: العراق.
الإقامة: مقيم في السويد.
عمره: 37 عام.
ديانته: ملحد.
مهنته: عضو في الحزب الديموقراطي في السويد.
ما هي ديانة سلوان موميكا
يعتبر سلوان من الملحدين ويصنف نفسه علماني، ولا يؤمن بالإسلام و ينكر بوجوده، يحمل الجنسية العراقية ويقيم في السويد حاليا، ينتمي إلى الحزب الديموقراطي في سويد، أردا أن يقوم بتسليط الضوء على حرية التعبير عن رأيه وكل شخص له الحرية بالتعبير، ولذلك قام بأخذ رخصه لحرق المصحف في أول أيام عيد الأضحى المبارك وقامت السويد بإعطائه تلك الرخصة واستنكر المسلمين المتواجدين في السويد على فعلته وقاموا بالتظاهر على الحكومة السويدية ومطالبة حبس سلوان بسبب حرقة للمصحف.
كم عمر سلوان الذي قام بحرق المصحف
يبلغ سلوان موميكا 37 عام من عمره ولد في العراق بعام 1986 ميلادي، ويقيم في دولة السويد، كان سلوان مقاتل في المعارك الشعبية بالعراق قبل ما يهرب إلى السويد، وقد قام بحرق الجوامع و القرآن في العراق وقتل النساء إلا أن الشعب العراقي لم يصمت على فعله وطالبوا بسحب جنسيته منه، لذلك هرب إلى السويد وقام بحرق القرآن في أول أيام عيد الأضحى المبارك، كما أنه أعلن بحرق علم العراق كون لا يمثل تلك الدولة ولا يعتبر من شعبها.