من هي صباح خطاب ويكيبيديا زوجة ياسر العظمة

من هي صباح خطاب ويكيبيديا زوجة ياسر العظمة ، إنها زوجة الممثل السوري القدير ياسر العظمة صاحب أبرز واجمل المسلسلات التي نالت على إعجاب عدد كبير من الجمهور، ولكون ممثل قدير يرغب الجمهور والمتابعين بالتعرف عن قرب عن تفاصيل تتعلق بحياته الخاصة مع زوجته السيدة صباح خطاب والتي تعتبر شقيقة الممثلة السورية القديرة فادية خطاب، فمن تكون هي هذه المرأة القديرة؟.

من هي صباح خطاب ويكيبيديا زوجة ياسر العظمة

هي سيدة ناجحة وقديرة كانت خلف زوجها في كل نجاح يجعل اسمه واحدا من أبرز نجوم الوطن السوري، بل جعله واحدا من أكثر النجوم شهرة وإعجاب، فمن هي السيدة صباح خطاب زوجة النجم السوري الكبير ياسر العظمة، ولدت في مدينة حلب بسوريا أي أنها تحمل الجنسية السورية، ولدت في وسط عائلته تلتزم بتعاليم الدين الإسلامي، وهي ترتدي الحجاب بالرغم كون زوجها ممثل، ولدت في الأربعينات من القرن الماضي أي أنها تبلغ من العمر حوالي 66 عاما، درست المسرح في المعهد السينمائي لكونها تمتلك موهبة التمثيل وقدمت أكثر من دور عبر مسرح حلب.

متى تزوجت صبح خطاب من الممثل ياسر العظمة؟

لقد تلاقى الثنائي خلال أول عمل مسرحي لها وكان النجم ياسر يشارك في المسرحية ذاتها وتم التعارف على بعضهما وتم إعجاب كل واحد منهما بالآخر، حتى تكللت هذه العلاقة بالزواج منذ عام 1968 ميلادي، وقدمت أكثر من عمل مسرحي بطريقة مميزة لكونها عاشت في بيئة حضارية وثقافية تهتم في هذا المجال وتقدر قيمة الفن الجميل في ذلك الوقت، ولكنها بعدما تزوجت من النجم ياسر اعتزلت مجال الفن والتمثيل من أجل التفرغ لأسرتها وتربية أبنائها وكان ذلك بقرار خالص من رأسها، لا يزال اسمها يتردد عبر محركات البحث بسبب قلة ظهورها الإعلامي.

المسيرة الفنية لزوجة ياسر العظمة صباح خطاب

بعدما كانت قد شقت طريق الشهرة والنجاح بعدما تميزت في تقديم دورها خلال مسرحية غربة التي كانت السبب في تعارف الثنائي على بعضهما، وبعدها كونت قاعدة جماهيرية كبيرة جدا في المجال الفني، ولكنها بعد الزواج اعتزلت الفن وتفرغت بشكل كامل لعائلتها، ومن بعدها أصبحت قليلة الظهور عبر وسائل الإعلام، لفتت الأنظار إليها من جديد بسبب تعرف الجمهور على أنها شقيقة النجمة فاديا خطاب التي قدمت مجموعة من الأدوار القوية في عدد من المسلسلات السورية الناجحة.

عمر السيدة صباح خطاب

من المتوقع أنها تبلغ الستينات من عمرها لكونها من مواليد الأربعينات ولكنه غير مؤكد لكونها لا تبرز أي معلومات عن حياتها الخاصة عبر منصات التواصل المختلفة، فهي شخصية ناجحة في إدارة بيتها وعائلتها بشكل لافت للأنظار لكونها لا تزال تقف بجانب زوجها في نجاحاته بالرغم أنها تركت هذا العالم، وهي سيدة تتطوع بشكل حالي لتحفيظ القرآن الكريم في مساجد دمشق العريق.