ناهد متولي تعود للإسلام بعد 30 سنة من التنصير
ناهد متولي تعود للإسلام بعد 30 سنة من التنصير، بعد إبحار في الديانة المسيحية لسنوات وتعب ومشقة في البحث عن الله وعن الجنة في الديانة المسيحية اكتشفت بأن الديانة المسيحية ما هي الا كذبة وخدعة لجميع من اعتنق الديانة المسيحية، فكانت عودتها الى الإسلام ملفت، فتسال الجميع عن سبب الخروج من الدين الإسلامي وسبب العودة مرة أخري الى الديانة الإسلامية، وعزيزي المتابعة لموقع الأرشيف سنقدم معلومات هامة جداً عن الرحلة التي خاضتها المُدرسة المصرية ناهد متولى التي بلغت ثلاثون عامًا في الاستكشاف والابحار بالديانة المسيحية معتقدة بأنها الصواب.
ناهد متولي تعود للإسلام بعد 30 سنة من التنصير
ناهد متولى ليست فنانة أو مشهورة أو ناشطة ولكنها استطاعت بأن تُثير الجدل منذ سنوات، وعادة اليوم مرة أخرى من أجل إثارة الجدل في العالم العربي، فما قصتها، في البداية هي سيدة مصرية تحمل الجنسية المصرية والديانة الإسلامية، والتي ولدت في مصر أيضا بعام 1942م، وكانت تعمل في مهنة التدريس في السنوات الماضية، وأنها سيدة تلقت العلم والتعليم في جمهورية مصر العربية.
هي سيدة ومواطنة مصرية تمكنت من أن تتحدث بعدد من اللغات الأخري بعد سنوات في العلم والتعلم والإبداع والتألق بعلوم الأخري الى أن أصبحت اليوم ذو مهاة عالية في إتقان للغات المختلفة وبعض من للهجات العربية الأخري، كانت تقيم في العاصمة القاهرة برفقة أسرتها ةوعائلته وزوجها المصري، والتي نالت على شهادة البكالوريوس تربي وبدأت في التدريس.
كم عمر ناهد متولي
ناهد متولي هي السيدة التي تبلغ من العمر الآن الثاني والثمانين عامًا، برغم من عمرها والا أن الجميع يمكن التتحدث معها وبكل دقة وتركيز وانتباه لمن تقول به هذا السيدة المصرية، فهي تملك القدرة العالية على الحديث بطلاقة وبتشويق و بوضوع دون فقدان ذاكرة أو المعاناة من بعض الأمراض كأ سيدة في العقد الثمانين عامًا، هي السيدة الباحثة في علوم القرآن والقضايا الدينية والمجتمعية والتفرغ للعلم والعلوم الأخري والتي كانت في السابق يُشارك قي المجتمع بعلومها المختلف.
ما هي قصة ناهد متولي
لم يكن يتوقع أحداً بأن يوم من الأيام بأن حُلم سيؤثر على ديانة ومعتقد سيدة مصري نشأت وعاشت وترعرت في وسط عائلة مسلمة تهتم في الدين الإسلامية وتُحافظ على الصلوات، في احد الليالي الغريب رأت السيدة ناهد متولي بأنها تٌشاهد المسيح عليه السلاو برغم من أنها كانت تبحب عن كيف تدخل الجنة برفقة الرسول، كانت في خلوة مع الله تعالي تتحدث عن شؤون حياتها الدينية لتغفوا وتُشاهد المسيح وعندما استيقظت من النوم قررت بأن تتخذ الديانة المسيحية والإبحار بها والتوجه نحوها حتي أنها أعلنت عن إسلامها بها الديانة الغير مشروع بها بعد التحريف بها.
ثم قرر المغاردة من العاصمة القاهرة وتركت حياتها وزوجها وأبنائها من أجل البحث عن الدين وعن كيف تنال على الجنة معتقدة الحلم هو عبارة عن رسالة من الله تعالي من أجل دخول الجنة.
منذ عام 1990، أعلنت عن ديانتها واعتناقها الدين الإسلامي، وبعد أن أبحرت في علوم المسيحية لسنوات والتي استغرق منها مايُقارب الثلاثون عامًا وبعد إطلاع واسع في الكتب تبن بأنها كانت خاطي في اختيار الديانة المسيحية وأن هنالك إله غير الله تعالي يعتقد المسحيون بأنهم الها صادق يحل محل الله، فكانت هذا الصدمة بالنسبة لها، وبعد أن بدأ ضميرها في الصحوة مرة أخر وأن تصحح ما قام به خوفًا من الله أعلنت عن عودتها الله والدين ودخولها الجنة