يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم، لقد بينت لنا كتب الشريعة الاسلامية العديد من الاحكام الشرعية المهمة والضرورية في المعاملة الحسنة، وإن رسولنا الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- هو قدوتنا الحسنة، وسنته هي المرجع الاساسي والاول لنا بعد القران الكريم لمعرفة الاحكام والضوابط الشرعية، وقد بينت لنا السنة النبوية مجموعة من الضوابط التي من ِشأنها تعلمنا كيف نتعامل مع الرسول الكريم، فكما نعلم هناك ضوابط للحديث مع النبي، ومن أهمها خفض الصـوت، وعدم رفـع الصـوت فوق صوت النبي.
يتفق رفع الصوت، و الجهر بالقول في أنهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
هناك مجموعة من الضوابط الشرعية التي علمنا اياها النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وهي مجموعة من الاداب الضرورية للحديث، ويجب على الجميع معرفتها والحرص على اتباعها، وعدم التهاون بها لتجنب الوقوع في الحرج والمشقة، ومن تلك الضوابط، ضرورة خفض الصوت خلال الحديث مع الناس، وهناك احاديث نبوية بينت تلك الضوابط، ولو لم تكن مهمة فعلا لما ذكرها لنا رسولنا الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- حتى أن الجهر بالقول يعد اساءة ادب مع الرسول، فالمؤمن الحق هو من يخاطب الناس بطريقة لينة وبصوت هادئ ومنخفض، وحل يتفق رفع الصوت، والجهر بالقول في انهما إساءة أدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
الإجابة هي/
- عبارة صحيحة.
