يفضّل حفظ المستند على وضع التوافق، فهذه طريقة لحفظ التنسيق من التغيير.
يفضّل حفظ المستند على وضع التوافق، فهذه طريقة لحفظ التنسيق من التغيير.، لكل مسند وملف في الحواسيب الصيغة الخاصة به ولهذا يفضّل حفظ المستند على وضع التوافق، فهذه طريقة لحفظ التنسيق من التغيير فعلى سبيل المثال هماك صيغ pdf doc png gaf gpj وغيرها من الصيغ التي تشير الى نوعية الملفات الخاصة بها، فنجد ان المستخدم عند الاطلاع عليها يعرف الصيغة والنوع التي تشير اليه وعلى هذا الاساس يتعامل معها، والبتقر على خصائص وتفاصيل في اي ملف على الحاسوب يظهر لنا النوع والشكل الذي يشير اليه الحاسوب والذي يتم التعامل معه بالصيغة والخوارميات التي يفهمها.
يفضّل حفظ المستند على وضع التوافق، فهذه طريقة لحفظ التنسيق من التغيير.
وضع التوافق هو الوضع الذي يحدد نوعيه الملف ويكون موجود من اجل تعريف المستخدم بطيعة الملف والنوع الذي يشير اليه البرنامج او المحتوى الرقمي، ونجد ان لكل ملف اوفيس الصيغة التي تشير اليه كما ان هناك في نوعية الصور الصيغ المتعددة التي تشير الى نوعية كل صورة والتي يفهمها المهتمين والمصممين والبارعين في مجال التصوير حيث لكل نوع منها الجودة والبكس الخاص، وبهذا يكون التوافق وسيلة لتحديد نوعية الملفات وفهم المجال والنوع الذي ينتمي اليه الملف لوضعه في المجال الخاص به والنوعية المشابهة ويمكن انجد نوعيات من الصوت والفيديو الذي يعد الاكثر شيوعا بين المستخدمين.
الحل/
صواب