كم مرة ورد لفظ كلمة الصيام وإشتقاقاتها فى القرآن الكريم

كم مرة ورد لفظ كلمة الصيام وإشتقاقاتها فى القرآن الكريم، حيث إن الصوم واجب على المسلمين ، وهذه العبادة مذكورة في القرآن الكريم في أكثر من مكان ، ومن خلال موقع الأرشيف سيتم التعرف على هذه الأماكن ، وسيتم تضمين الآيات أيضًا تم ذكرها.

كم مرة ورد لفظ كلمة الصيام وإشتقاقاتها فى القرآن الكريم

وورد لفظ الصيام ومشتقاته ثلاث عشرة مرة في القرآن الكريم ورد ذكر الكلمات الدالة على الصيام في القرآن الكريم بعبارات مختلفة وجاءت كلمات القرآن الكريم على النحو التالي:

• كلمة “صـوم” مذكورة في سورة البقرة في الآيتين 183 و 187.
• وكلمـة “صوم” مذكورة في سورة البقرة الآية 196.
• ثم كلـمة “صـوم” مذكورة في سورة البقرة في الآية 196 ، في سورة النساء في الآية 92 ، في سورة المائدة في الآية 89 وفي سورة المجادلة في الآية 4.
• كلمة “صوم” مذكورة في سورة البقرة الآية 184.
• وكلمة “فليصوم” مذكورة في سورة البقرة الآية 185.
• ثم لفظ “صائمون” مذكور في سورة الأحزاب في الآية 35.
• مصطلح “صائمات” مذكور أيضا في سورة الأحزاب في الآية 35.
• وكلمة “صوم” مذكورة في سورة المائدة الآية 95.
• ثم كلمة “سريع” مذكورة في سورة مريم الآية 26.

آيات قرآنية عن شهر رمضان

ثم توجد آيات عن الصيام في القرآن الكريم في أكثر من مكان ، شرح بها الله تعالى لعباده قواعد الصوم وأوقاته ، وجعل هذه العبادة شكلاً من أشكال الكفارة عن الذنوب والمعاصي ، وبعض هذه الآيات هم كالآتي:

• شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن للناس وبينات من الهدىٰ والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ۖ ومن كان مريضا أو علىٰ سفر فعدة من أيام أخر”.

ما هو حكم الصيام في الإسلام

والصوم واجب على المسلمين الراشدين رجالاً ونساءً ، والصيام رابع ركن من أركان الإسلام ، ودليله في القرآن الكريم ، وسنة الرسول الكريم ، والإجماع على هؤلاء أمامك حتى تصلح} وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أركان الإسلام: “بني الإسلام على خمس يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، مقاماً الصلاة وإخراج الزكاة وحج البيت وصوم رمضان”.

أحاديث عن شهر رمضان

ثم في السنة النبوية الشريفة وردت أحاديث كثيرة تذكر أجر الصيام وأجره العظيم عند الله تبارك وتعالى على المشقة والابتعاد عن الشهوات لإرضاء الله تعالى ، ثم هناك بعض هذه الأحاديث:

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مبشرًا للصائمين أن لهم بابًا في الجنة لا يدخله أحد.
• “يقولُ عزَّ وجلَّ: الصَّوْمُ لي وأنا به ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وأَكْلَهُ وشُرْبَهُ أجْلِي ، والصَّوْمُ جُنَّةٌ ، ولِلصَّائِمِ: فَرْحَةٌ حِينَ يُفْطِرُ ، وفَرْحَةٌ حِينَ يَلْقَى رَبَّهُ ، ولَخُلُوفُ فَمِ فَمِ الصَّائِمِ الصَّائِمِ أطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ اللَّهِ مِن رِيحِ رِيحِ” حيث أظهر هذا الحديث الشريف عظمة أجر الصيام مع الله تعالى ومدى كرامة الصائم مع الله تعالى.