كم تبرعت شي إن للمؤسسة الخيرية للأسر المصابة بالتوحد في يناير 2023
كم تبرعت شي إن للمؤسسة الخيرية للأسر المصابة بالتوحد في يناير 2023، تعرف شي ان بشعبيتها الكبيرة التب تخطت العالم العربي حيث أطلقت الشركة العالمية Shein برنامجًا معنيًا بمساعدة الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد ، لذلك سيعرض موقع الأرشيف المبلغ الذي تبرعت به Shein لجمعية أسر التوحد الخيرية في يناير 2023 بالإضافة إلى ما يسمى بمشروع المسؤولية الاجتماعية شين لدعم الأطفال المصابين بالتوحد.
شركة شي إن ويكيبيديا
SHEIN هي شركة الكترونية صينية عالمية تأسست عام 2012 ، وسرعان ما انتشرت سمعتها في جميع أنحاء العالم ، وشحنت منتجاتها إلى عدة دول عربية وعالمية باستخدام الإنترنت ، والجدير بالذكر أن موقع SHEIN يوفر جميع احتياجات المرأة ، الأطفال والرجال ، مواكبة الموضة في جميع أنحاء العالم بأقل الأسعار.
كم تبرعت شي إن للمؤسسة الخيرية للأسر المصابة بالتوحد في يناير 2023
قام فرع Shein الشرق الأوسط بدعم الأطفال المصابين بالتوحد في يناير 2022 ، حيث تبرع بأربعين ألف دولار أمريكي لمركز “مهارات التعليم” لتقديم برنامج دعم للآباء والأمهات الذين لديهم أطفال مصابين بالتوحد لتعزيز معرفتهم بتربية ابنهم واهتمامهم به القدرات والسعي لتطويرها وفي عام 2023 تبرع بمبلغ أربعمائة ألف ريال سعودي ، أي ما يقارب 107 ألف دولار أمريكي ، لجمعية أسر التوحد في المملكة العربية السعودية ، وذلك لمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد على الاندماج بشكل أكبر في المجتمع ، وتعزيز قدراتهم وتنميتها.
اسم مشروع شين لدعم الأطفال المصابين بالتوحد
أطلق متجر “شي إن” مشروع خاص لدعم الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد تحت عنوان “مدعوم من الحب” في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، وكان ذلك في عام 2022 ، عندما تعاونت مع مؤسسة التعليم مركز المهارات لإلقاء محاضرات تساعد أسر هؤلاء الأطفال في معرفة طرق التعامل معهم وستواصل الشركة مشروعها في عام 2023 م لتحقيق رؤية المملكة 2030 المتمثلة في زيادة الناتج المحلي الإجمالي في القطاع غير الربحي.
اين استضافت شي إن أول حدث حصري لها
استضافت موقع Shein أول حدث لها في دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، عندما تعاونت مع مركز تعليم المهارات في مساعدة الأطفال المصابين بالتوحد على تحقيق إمكاناتهم الكاملة ومن الجدير بالذكر أن فرع شي إن الشرق الأوسط جمع تبرعات من أرباح الشركة في الشرق الأوسط ، والتي ستستخدم فقط في دعم الجمعيات والمؤسسات الخيرية المحلية.