من هو أعظم إنسان في تاريخ البشرية ويكيبيديا

من هو أعظم إنسان في تاريخ البشرية ويكيبيديا، كثير من المؤرخين والكتاب من غير المسلمون صنفوا الرسول محمد عليه الصلاة والسلام كأعظم انسان في تاريخ البشرية، ومن بينهم المؤرخ اليهودي مايكل هارت، ومن يتامل حياة وبعثة النبي محمد عليه السلام يدرك تواضعه وحكمته وصدق امانته في تبليغ الدعوى الاسلامية، وتميز الرسول الكريم بالكثير من الصفات التي لم ينالها اي نبي من قبله، فهو مبعوث لكل الامم من الانس والجن وخاتم الانبياء والمرسلين، وسنتناول في هذا المقال من موقع الارشيف سيرة النبي محمد عليه السلام.

من هو النبي محمد عليه السلام

هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بني هاشم، مكنى بابى القاسم، ولد النبي في الثاني عشر من ربيع الاول وعاش يتم الاب ويتيم الام واحتضنه عمه وجده ابو طالب، بعث برسالة الحق بسن الاربعين عاما، وكان قبل البعثة تاجرا وراعيا فيى الاغنام ولما اصبح عاملا عند خديجة بن خويلد رضي الله عنها وارضاها ورأت منه الصدق والامانة والرزق الكثير بصحبته عرضت عليه الزواج وقال الرسول في هذا الخصوص ” كنت فقيرا فاغناني الله بك يا خديجة “، وكان الرسول عليه السلام مثالا لحسن الخلق والادب والحسن في التعامل والقرب من الناس فكان متواضعا وزاهدا وراجيا من الله الرحمة لامته.

سيرة النبي محمد عليه الصلاة والسلام

فيما يلي السيرة الذاتية للنبي محمد عليه الصلاة والسلام من موقع الارشيف :

• الاسم : هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بني هاشم.
• الكنية : ابا القاسم.
• مكان الميلاد : مكة.
• مكان الوفاة : المدينة المنورة.
• تاريخ الميلاد : الثاني عشر من شهر ربيع الاول من العام 53 قبل الهجرة.
• تاريخ الوفاة : الثاني عشر من ربيع الاول من العام 11 هجري.
• مهنته : رعي الغنم ، التجارة.
• رسالة النبوة : في شهر رمضان من السنة 13 قبل الهجرة.
• امه : امنة بن وهب.
• ابوه : عبدالله بن عبد المطلب.
• زوجاته : عائشة، خديجة، حفصة، ام سلمة، زينت بنت خزيمة، زينب بنت جحش، جويرية بنت الحارث، ام حبيبية ، وصفية، ميمونة.

طالع ايضا .. كم صام الرسول صلى الله عليه وسلم من رمضان

من هو أعظم إنسان في تاريخ البشرية ويكيبيديا

صنف كتاب الخالدون المئة الرسول محمد عليه السلام في المرتبة الاولى كاعظم انسان في تاريخ البشرية الى اليوم وتناول الكتاب في المرتبة الثانية اسحاق نيوتن وفي المرتبة الثالثة يسوع وفي المرتبة الرابعة بوذا وبهذا يكون الكتاب رغم ان مؤلفه يهودي منصفا للنبي عليه السلام لما تميز به من صفات خلقية.