عائلة العبيكان وش يرجعون – اصل عائلة العبيكان من وين!
عائلة العبيكان وش يرجعون – اصل عائلة العبيكان من وين!، تعتبر عائلة العبيكان من أشهر وأعرق العائلات السعودية، حيث يعود أصلهم إلى قرية العبيكان التي تقع بشمال السعودية، وهي مدينة عامرة بالتراث والتاريخ القديم، وتتميز العائلة بمواقفها الشجاعة ودورها الكبير في الاقتصاد السعودي، وخلال هذا المقال، وعبر موقع al،arshif، نقدم لكم عائلة العبيكان وش يرجعون – اصل عائلة العبيكان من وين!.
عائلة العبيكان وش يرجعون
وتعد عائلة العبيكان واحدة من العائلات السعودية العريقة، وتتميز بنشاطاتها التجارية المتعددة وأعمال الخير والعطاء في المجتمعات، ودورها الكبير في دعم العلم والثقافة والمجتمع السعودي وتنميته، ويعود أصل العائلة إلى قرية العبيكان في شمال السعودية، وقد استطاعت العائلة بجهودها وتفانيها وعملها المستمر تحقيق نجاحاً لافتاً في جميع المجالات.
اصل عائلة العبيكان من وين!
ثم إن عائلة العبيكان هي عائلة عريقة في شمال السعودية، ويتواجد أفرادها في عدة مناطق في المملكة العربية السعودية، يرجع سبب تسمية العائلة بهذا الاسم إلى القرية الواقعة في مدينة تبوك التي تحمل نفس الاسم، وتعد العائلة من أشهر وأقدم العائلات السعودية.
تاريخ عائلة العبيكان
ويمتد تاريخ عائلة العبيكان إلى بداية القرن العشرين، عندما كانوا يمتهنون التجارة في الشمال السعودي، وبعدها توسع نشاطهم التجاري ليصل إلى العديد من المناطق داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، كما كانت للعائلة دور كبير في دعم العلم والمجتمعات الخيرية والأعمال الخيرية في المملكة.
النشاطات التجارية
ثم تتميز عائلة العبيكان بنشاطاتها التجارية المتعددة في مختلف المناطق والقطاعات، وتشمل تجارة الألبان، والخضروات، والثمار، والإلكترونيات، والتسويق، والسياحة، وغيرها من النشاطات التجارية، ولقد حققوا نجاحًا كبيرًا في هذه النشاطات، وتوسعت حضورهم في المملكة وخارجها.
الأعمال الخيرية والمجتمعية
ولا تقتصر نشاطات عائلة العبيكان على الأعمال التجارية فحسب، بل تشتهر العائلة بأعمال الخير والعطاء، ونحو 75 بالمائة من أعضائهم يعملون في مجالات الخير والعمل الاجتماعي، ويقومون بدعم وتنفيذ العديد من المشاريع الخيرية والإنسانية في المملكة، وهو ما جعلهم قوة دافعة للتغيير والتنمية الاجتماعية في المملكة.
العائلة والمجتمع
ثم تتميز عائلة العبيكان بدورها الكبير والفاعل في مجتمعاتهم، حيث يعتبرون محل تقدير واحترام من فئات المجتمع بمختلف مكوناته، وتعكس هذه العلاقة الوطيدة بين العائلة والمجتمع من خلال العديد من المشاريع والبرامج الاجتماعية والثقافية والرياضية والتعليمية التي تشارك فيها العائلة بشكل كبير.