حقيقة وفاة الطفلة لين طالب
حقيقة وفاة الطفلة لين طالب، أصبحت قضية الطفلة لين طالب قضية رأئ عام، بعد أن تظاهر عدد كبير من الشعب البناني في دولة لبنان من أجل المطالبة في تحقيق العدل واتخاذ أقصي العقوبات بحق مغتصب الطفلة لين طالب، فا الطفلة لين من جمهورة لبنان تقيم برفقة عائلة أبيها، حيث تذهب لزيارة والدتها بين الحين والأخر، ولكن كانت نهاية طفلة صغير هو الوفاة بعد أن اعتدى شقيقة والدها عليها أكثر من مرة جنسياً.
حقيقة وفاة الطفلة لين طالب
في ثاني يوم من عيد الأضحي المبارك في نهاية الشهر المنصرم، بدأ على جسد الطفلة لين طالب في ظهور بعد العلامات التي تسببت في نقلها الى أقرب مستشفي من أجل تلقي العلاج، بعد كشف الطبب المشرف عن حالة الطفلة لين طالب وجهة كشف طبي لوالدها حيث قال الوالد بأن الطفلة اصيبت بحادث سير في الطري العام، ثم قال بأن سبب الوفاة هو الاصابة الشديدة بالحمى، فهنا بدأ الطبيب في الشكوك حول هذا الأمر الغريب برغم من أن التقرير الطبي يظهر خلاف ما قال والد الطفلة. وأكد الطبيب بعد أن تم الإعلان عن وفاة الطفلة لين طالب بأنه توفيت أثر اعتداء جنسي على طفلة صغيرة العمر، كما وأن الوزارة مازالت تبحث عن تفاصيل الجريمة والاعتداءات التي كانت هذا الطفلة تتعرض له.
قصة الطفلة لين طالب
هي الطفلة ذات عمر الستة سنوات، لم تكن تعلم بأنها ستسبق الحياة مبكراً وتتوفي أثر أحد المجرمين، قبل عدة أسابيع تفاعل الشعب للبناني على قضية وقصة الطفلة لين، الذي نقلته والداتها في أيام عيد الأضحي المبارك من العام الجاري الى أقرب مستشفي بعد أن كانت تعاني من ارتفاع شديد في درجة الحرارة، حيث أكد الطبيب المشرفة بعد الكشف عن حالته الصحية بأن هذا الطفلة كانت تتعرض الى اعتداءات جنسية وبشكل متكرر ليس مرة واحد فقط، وفق الطب الشرعي بعد تحليل الجثة من تاريخ وفاتها.
تفاصيل الكشف عن هوية مغتصب الطفلة لين طالب
في الحقيقة وحتي الآن لم يتم التعرف على من هو مغتصب الطفلة لين طالب، ولكن المجرم مازالت يعيش حياته بكلة قوة بعد هذا الفعلة، كما وأن العائلة مازالت تتستر على هوية هذا المجرم، بدأ الشارع الليناني في المطالبة عن هوية مغتصب الطلفة لين طالب وأن هذا القضية لابد من أن يتعامل معه القانون في لبنان وأن الأهالي مازالوا في خوف شديد على أطفالهم الصغار من هذا المجرم عدم الضمير والرحمة.
وفق ما قالت بها القوات الأمنية في لبنان بأن مغتصب الطفلة لين طالب هو عمه شقيق والدها، حيث تمكن الجهات الخاصة في وزارة الداخلية في لبنان من التعرف على هوية المجرم من خلال الكدمات التي تتواجد على جسد الطفلة من أعترافات البعض من أفرد العائلة، للتأكد بأن هذا المجرم قام في الاعتداء على الطفلة لين طالب أكثر من مرة جنسياً وحتي للحظة لم يتم القاء القبض عليه.