حقيقة وفاة فهد غزاي الحارثي
حقيقة وفاة فهد غزاي الحارثي، هي الجريمة التي هزت الشارع السعودي، بعد أن أقبل المواطن فهد على قتل ثم حرق أفراد أسرته في مكة المكرمة، والتي تسبب في الهلع والخوف والرعب لسكان مدينة مكة المكرمة، وبعد التحرى في تفاصيل الجريمة تبين بأن فهد غزاي الحارثي هو الذي أقبل على قتل أبيه وأمه وأشقائه، ولتصدر المحكمة العليا قرر بحق المواطن فهد في الإعدام كا عقوبة له على هذا الجريمة.
حقيقة وفاة فهد غزاي الحارثي
في تاريخ السادس من شهر محرم لعام 1445 هجري، والذي يُصادف يوم أمس الإثنين في التاريخ الميلادي الرابع والعشرين من شهر يوليو لعام 2023، صرحت وزارة الداخلية السعودية بأن حكم تنفيذ الإعلام بحق المواطن فهد غزاي الحارثي قد تم تنفيذه بالفعل بقرر من السلطات السعودية، بعد أن تم القاء القبض عليه أثر قتل والديه بطريقة بشعة، حيث قامت الجهات الخاصة في التحقيق مع فهد غزاي الحارثي بتفاصيل قتل عائلته بطريقة الطريقة وعن سبب ذلك الأمر، وبعد ذلك أصدر صك ملكي يثبت إذانته في الجريمة وأنهُ من قام في قتل والديه بهذا الطريقة البشعة دون مبرر عن هذا الفعل وأصدر قرر بأعدامه بعد قرر المحكمة والاستئناف الذي صدر من المحكمة العليا.
ما هي قصة فهد غزاي الحارثي
في مدينة مكة المكرمة، حدجث جريمة بشعة هزت الشارع السعودي بعد أن وقعت في أحد البيوت السعودية وبين أفراد الأسرة، لربما هي الغريبة من نوعها ولكن هي القصة التي بدأت تفاصيلها من خلال ابن قرر أن يتخلص من عائلته وأبيه وأمه بطريقة بشعة، في ساعات المساء قرر فهد غزاي الحارثي وضع المنوم بداخل الطعام للعائلة حيث كان يتناول وجب العشاء الأب والأم الأخت وبعد أن ناموا جميعاً، هنا بدأت هذا الجريمة بعد أن نام الجميع بدأ فهد في أخذ أبيه وأمه الى المزرعة ثم قام في إطلاق النار عليهما والذي بلغ عدد الطلاق النارية أكثر من طلقة، ثم كرر نفس الفعل مع أشقائه الأخرين وتخلص من العائلة جميعاً، وبعد ذلك أخذ أبيه وأمها الى أحد الاسترحات القريبة منه ثم وضع العائلة في نفس المكان وبدأ في سكب البنزين على عائلته واشعل النار في الجثث وثم احرق الاستراحة كاملة من خلال الغاز المتواجد بداخل الاستراحة من أجل التخلص من الجثث وأن هذا الجريم قضاء وقدر.
ما هي عقوبة فهد غزاى الحارثي
إن عقوبة فهد الحارثي كانت الإعدام شنقاً، بعد أن أقبل على قتل عائلته المكونة من أب وأم، وأشقائه وهم عبد العزيز بن فهد غزاي الحارثي، وشقيقته عهود، وفاطمة، وعبد الرحمن وعبد الله، جميعهم من المملكة العربية السعودية ويحملون الجنسية السعودية، وهم من الأصل السعودي، حيث بدأت الجريمة من خلال أقراص المنوم، ثم إطلاق الرصاص على جميع الجثث وحرقهم بالبنزين وثم الغاز، وهي من أحد الجرائم البشعة التي وقعت في مدينة مكة المكرمة.