حل السؤال عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة
حل السؤال عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة، الاسلام دين الرحمة والعدل والتسامح الذي ارتضاه الله عزوجل لعباده ونبيه، والدين الاسلامي يطلب من المسلمين الاتباع للحق والتعاليم الاسلامية والبعد عن الشر والباطل والامور التي حرمها اله تعالى على عباده مثل الكذب والزنا زالخمر والغيبة والنميمة، والتوبة مفتوحة امام كل من يخطئ ويحيد عن الدرب الصحيح ولهذا لا يجوز للمسلم ان يجاهر بالمعاصي والذنوب التي ستره الله تعالى فيها وقد تكون المجاهرة والتهاون في الاعمال التي يقوم بها العبد سببا في عقابه وسخط الله تعالى عليه، ولهذا يجب على المسلم الا يستخب بالمعاصي والذنوب التي يرتكبها.
طالع ايضا .. أي مما يأتي يعد تركيبًا يساعد على إحتفاظ الزواحف بالماء وحمايتها من الجفاف ؟
حل السؤال عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة
التهاون في المعاصي وفي الذنوب التي يرتكبها المسلم قد تكون سببا لدخوله النار وسببا في العقوبة لان الله تعالى بين الحرام والحلال لعباده وطلب منهم ان يتمسكوا بالحق ورسالة النبي محمد عليه الصلاة والسلام ويبتعدوا عن الباطل وعن الفسق والفجور الذي يهوي بالعبد ويحبط عمله يوم القيامة، ولذالم اذا ابتلى العيد واذنب عليه ان يتوب لله تعالى التوبة المخلصة والصادقة ويتجنب المجاهرة والتهاون بالذنب الذي اذنبه لانه قد يكون عظيما عند الله تعالى ويستحق العقاب عليه.
الحل/
صواب