اجمل قصيدة عن النبي باسم الكربلائي Mp3
اجمل قصيدة عن النبي باسم الكربلائي Mp3 ، تنافس عدد كبير من الشعراء من أجل كتابة أجمل الأشعار في حب النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت هناك عدد من القصائد التي لاقت شهرة كبيرة وإعجاب للاستماع إليها في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وكان المنشد العراقي باسم الكربلائي قد متع الجمهور بصوته العذب في مدح نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
اجمل قصيدة عن النبي باسم الكربلائي Mp3
كتبت ونظمت عدد كبير من القصائد التي ركزت في مدح أخلاق وصفات نبينا ومعلمنا محمد صلى الله عليه وسلم، وكان للمنشد العراقي باسم كربلائي نصيب من أن يتمتع بصوته بالإنشاد والمدح الذي لا يتوقف في خصال معلمنا الشريف، حتى أنه يتم استضافته في عدد كبير من البرامج التلفزيونية والإذاعات التي في مناسبة يوم المولد النبوي من أجل الانشاد للنبي بصوته الجميل، وبعدما انتشرت هذه القصية أخذ عدد كبير من الجمهور بالاستمتاع بها ورغب الكثير منهم في تحميلها والاستمتاع بكافة كلماتها.
قصيدة في حب النبي صلى الله عليه وسلم
بعدما أدى النبي صلى الله عليه وسلم رسالته بكل إخلاص وجدنا في زمنه وفي حياته عدد كبير من الشعراء أخذ يمدح حبا في النبي وكان في زمن النبي هناك عدد كبير من الشعراء البارزين الذين نظموا آلاف الأبيات حبا في نبيهم ومعلهم، لقد جمعت الكثير من القصائد التي كانت تركز على طبيعة خلق النبي مع أصحابه ومع حتى أعدائه في عز الحروب، وكيف كان دائم الحكمة يرفض من أي شخص ظلم آخر لسبب شخصي منه، فكان دوما قتاله لسبيل الله وحياته أيضا لها.
مديح النبي بصوت باسم الكربلائي
لقد كان حب النبي لو يصل للسان لما وقف عن الذكر والابتهاج بحب نبينا وقائدنا الأعظم ونور حياتنا الذي أخرج من ظلم الشرك والجاهلية لنور الحق والحياة الكريمة، فيا رسولنا الأعظم كم تمنينا أن تكون بجوارنا وأن ترى ما حل بحال المسلمين، في كل منسابة تعيدنا بالذاكرة لمواقف مشرفة في تاريخ الدعوة الإسلامية والتي جعلت من الإسلام دين عز وتمكين، فقصد الشاعر العراقي باسم بالتغني ومديح النبي بأجمل الكلام الذي مهما طال لن يفي حق نبينا لو بألم تألمه في ظل مواجهة أعداء الإسلام.
حياة النبي صلى الله عليه وسلم لنا قدوة
كانت هناك الكثير من الدروس والعبر التي عاشها النبي محمد في حياته وكل ما بذله من أساليب من أجل النهوض بمستوى الدولة الإسلامية من أجل أن تتعمق ويمتد أواصرها القوية لجميع أرجاء البلاد في خطوات تقديرية، فكان نبينا يحرص أن تغرس جميع القيم الإسلامية بحذافيرها في الأجيال القادمة من أجل استكمال نشر الدعوة والخوف عليها من الضياع، ورحم الله من كان لنا أبا ومعلما وصديقا وجارا رحيما حتى مع أشد الأعداء.
