الفاكهة المحرمة ويكيبيديا

الفاكهة المحرمة ويكيبيديا، عندما نسمع عن الفاكهة التي أمرنا الله تعالي في الابتعاد عنها وهي من المحرمات ولكن تنتشر بيننا بشكل كبيرة يجول في خاطرنا ما هي هذا الفاكهة، فهي التي تحمل اسم الغيبة والنميمة، والتي يستمتع بها الناس عند الحديث عنها وهتك أعراض الناس من حولنا، فيجب الحرص على عدم الحديث عن أعراض الناس وأن عقاب الله شديد والتوقف عن تناول الفاكهة المحرمة.

الفاكهة المحرمة ويكيبيديا

إن الفاكهة المحرمة والتي تحدث عنها الدين الإسلامية قبل ذلك هي فاكهة العنب أو فاكهة التفاح والبعض يقول بأنها فاكهة التين والخروب، ولكن هي مجرد شاعئات حتي الآن والتي لم يتم التعرف على حقيقة هذا الفاكهة بالعودة الى قصة آدم وحواء نذكر  بأن الله تعالي قد منع عنهما أكل ثمار شجرة ما في الجنة، ويجب التزام بقواعد الله تعالي و لكن قاكت حواء في قطف من ثمار هذا الشجرة والأكل منها وثم قامت في إطعام زوجها من ثمار هذا الشجرة، وبعد ذلك لجؤا الى الله تعالي من أجل أن يغفر لهم ما عصوا به من أمر الله تعالي.

وأن هذا الحادث هو الذي تسبب في الطرد من الجنة، وأنزلهم الله تعالي الى الأرض، ومنذ ذلك اليوم ويقول أهل العلم بأن هذا الفاكهة هي الفاكهة المحرمة والتي كانت سبباً في طرد الإنسان من الجنة وطرد آدم وحواء من الجنة.

الثمر الذي حرمه الله علينا

بالعودة الى قصة آدم وحواء، فإن الثمار التي حرم الله تعالي على عباده تناولها هي ثمار تتواجد في جنة عدن، وأن هذا الشجرة هي التي حرمه الله تعالي على جيمع عباده والتي أطلق عليه البعض بأنها شجرة الخير والشر، وأن الشجرة المحرمة كانت سبباً في طرد آدم من الجنة وزوجته حواء.

 ماهي الثمرة المحرمة في رواية المفسرين

إن الفاكهة المحرمة وفق ما قال بعض المفسرين في العالم بأنها هي شجرة الغيبة والنميمة وهي التي من شأنها أن تجعل الإنسان يهلك بالشر، والتي تنتشر خاصة بين النساء فالشر المتواجد بينهم دون أن يشعر الإنسان بذلك، وأن الشر هو الحديث عن الأخرين والقول عنهم في عدم تواجدهم، وفهي فاكهة أمرنا الله تعالي في الابتعاد عنها والحرص منها كونه تدل الإنسان النار، والذي يقول عنها البعض بأنه فريسة يمكن للنساء أن تقع بها، وأيضا هي الشجرة التي تخلق الفساد والمشاكل المجتمعية، والأسرية التي أصبحت اليوم عادة سئية يتداولها الجميع دون علم ما هي خظرة ذلك في الحياة الدنيا ومدى خطورتها في الأخرة.

فاكهة محرمة يأكلها الناس كل يوم

الغيبة وهي التي يُطلق عليها أسم فاكهة والتي يقوم الناس من خلالها في التحدث عن بعضهم البعض والتحدث عن أعراضهم والتي تُعد من أحد الفواكه اللذيذة بالنسبة للبعض كونها يتحدث عن أعراض الناس وصفاتهم السيئة والتي لا يرغب أحداُ في الحديث عنها، أو التسلية في أعراض النساء في أوقات الفراغ، وفهنا يجب أن نتوقف قليلاً من أجل العودة الى الله تعالي والتحذير من غضب الله تعالي على الإنسان.