المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم - موقع الأرشيف
اسلاميات

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم، يختار الله الاخيار من الناس لتبليغ الرسالة لأن أنبياء الله هم أولئك الذين اختارهم الله للقيام بمهمة سامية في عالم البشرية ، وكذلك أولئك الأبرار الذين أظهروا طاعة عظيمة لله على الأرض ، وقدموا مثالاً للآخرين من خلال الدفاع عن كلمة الحق على هذه الأرض ، ويجب أن ننظر إليهم بكل حب واحترام ومضاهاة ، ويقدم موقع الارشيف الإجابة الدقيقة على السؤال المطروح ، والذي يقصد به المبالغة في الأنبياء والمبالغة العادلة في تمجيدهم.

طالع ايضا .. من هم الانبياء الذين كانو ملوكا في الارض

المراد بالغلو في الأنبياء والصالحين المبالغة في تعظيمهم

إن المبالغة في تقديس وتمجيد أولياء الله الصالحين والمبالغة في قيمتها من أبواب الشرك بالآلهة ، والشرك من أعظم الذنوب في الدين ، وهو من الذنوب التي يرتكبها الفاعل ، على حد قوله حيث أن معنى المبالغة هو المبالغة في شيء ، ووضع الأنبياء والصالحين في مكان ودولة مختلفة عن وضعهم الله ، مع المبالغة في تمجيد الصالحين إلى درجة التقديس ، والاستيلاء على مقابر الصالحين. من المعابد ، أي المساجد ، مع طلب الشفاء من الأنبياء والصالحين ، ودفن الصالحين في المساجد ، وهو ما لا يجوز ، وبناء عليه وجد الحكم:

  • صواب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى