تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى أم الصغرى
تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى أم الصغرى، إن قيام الساعة له العديد من العلامات التي ذكرت في القرآن الكريم والسنة النبوية والتي تحدث عنها النبي أيضًا في سيرته النبوية، وبعد انتشار خبر تحرير ودوخول المقاومة الفلسطينية في الأراضي المحتلة يوم أمس السبت اعتقد البعض بأن هذا من علامات الساعة الصغرى وأن يوم الساعة قد جاء، ولذلمك ضج بالبحث عن علامات يوم الساعة الصغرى.
تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى أم الصغرى
إن من أحد علامات الصغري للساعة هو هو فتح بيت المقدس، وهنا يمكن القول بأن هذا الحدث من أحد علامات الساعة الصغري التي ذكرت في السنة البنوية، ولكن تحرير الأراضي الفلسطينية ليس من علامات الساعة كما قال البعض، وأن الحديث عن التحرير من الاحتلال الفلسطينية ليس له صلة بهذا الأمر ويجب التفرق بين تحرير الأراضي الفلسطينية ويوم قيام الساعة وعلاماته ومدى ارتباطها مع علامات الساعة.
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة
في الحقيقة هو السؤال الأكثر تدوال في الساعات الماضية والتي بحث عنه الكثير من العرب المسلمين في مختلف أنحاء العالمـ، للتعرف على هل تحرير فلسطنيين من علامات الساعة، إن تحرير فلسطيين ليس من علامات وفق ما قال البعض من الشخصيات في العالم، كما وأن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام أكد قال عندما ينطق الشجر والحجر بأن وراه يهودى تكون من علامات الساعة، وأن الذي حدث في غزة وتحرير الأحتلال المحتلة ليس من علامات الساعة.
كما وودر حديث عن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يؤكد على هذا القول بأن علامات الساعة هي عندما ينطق الحجر والشجر باسم اليهود.
وأن الإجابة المناسبة لهذا السؤال هو لا ليس تحرير فلسطينن من علامات الساعة.
هل تحرير القدس من علامات الساعة؟
إن الأماكن المقدسة ليس لها علاقة بـ قيام الساعة، أو علامات الساعة كما وأن تحرير فلسطيني هو أمر عادياً لا يعد من علامات الساعة،لربما تدوال هذا الخبر كون أن المسلمين فرحوا كثير بسماعة دخول المقاومة الفلسطيني الى الأاضي المحتلة التي تم احتلالها منذي أكثر من عشرين عامًا، وأن الأمر يعبر عن التعاون مع جميع الدول العربية من أجل تحرير القدس والأراضي المحتلة الفلسطينية.