تفاصيل مقتل ماريا حتي في لبنان

تفاصيل مقتل ماريا حتي في لبنان، اهتز الشعب للبناني بجريمة قبتل المعلمة للبنانية ماريا حتي برصاصة واحدة في الرأس من قبل رجل في الأربعينيات من العمر، كما وتم قتل الشابة ماريا حتي أمام أسرتها في موقف السيارت لأحد المطاعم بــ جمهورية لبنان، وذلك لعدم قبول  ماريا حتي الزواج من شبل أبو نجم كونه رجل متزوج.

تفاصيل مقتل ماريا حتي في لبنان

بدأ تفاصيل الجريمة في احد المطاعم في جمهورية لبنان حيث كانت تتتواجد الراحلة ماريا حتي في لبنان، يوم الجمعة الماضية بتاريخ الثامن والعشرين من شهر يوليو لعام 2023 م، سقط أرضاً الشابة ماريا حتي بعد أن اطلق عليها شبل  أبو نجم صاصة واحدة في داخل موقف السيارات التابع لأحد المطاعم في منطقة البقاع، وقبل الجريم بعدة دقائقة انتظر شبل أبو نجم خروج الضحية عشيقته من المطعم الى داحل موقف السيارات وبدأ في الحوار معها وأن تذهب برفقته ولكنها رفضت ذلك، وأكدت على رفضه للإرتباط به، وأنهُ رجل متزوج من سيدة أخري، ليخرج من جيبه مسدس ويطلق طلقة واحدة بمنطقة الرأس ليبنهي حياته بالكامل وتسقط أرضا غارقة بدمها، ثم وجه السلاح نجوه وأطلق رصاصة واحدة على نفسه.

من هو قاتل ماريا حتي

هو رجل ولد في جمهورية لبنان ويحمل الجنسية للبنانية، ويقيم في دولة لبنان برفقة أسرته، ومتزوجة من سيدة مجهول إعلامياً ولديه طفلة واحدة فقط، والذي يحمل اسم شبل أبو نجم، والذي مازال في العقد الأربعين من العمر، وهو الرجل الذي عشق سيدة رفضت الزواج منها كونه متزوج، وكان دوماً يحدث جدل بين ماريا حتي وشبل من أجل الزواج منه ولكن في كل مرة ينتهي الحوار بالخلافات والرافض منه السيدة ماريا حتي، حتي أن أقبل على قتلها بالرصاص قبل عدة أيام.

هل انتحر قاتل ماريا حتي

نعم، بعد أن قام في قتل معشوقته بالرصاص في موقف السيارات، وجه رصاصة واحد لنفسه والذي سقط أرضاً، ليتم نقله الى أقرب مستشفي ولكن استمر على سرير المستشفي وتوفي بعد عدة ساعات من الحادث، هي الجريمة البشعة التي أثارة موجة من الحزن أثر قتل شابة في الثلاثنيات من عمرها بدم بارد بما يٌسمي الحب.

هل كانت ماريا حتي متزوجة ؟

ومن الجدير بالذكر بأن المعلمة ماريا حتي كانت متزوجة من رجل لبناني ومنذ سنوات، كما وأن الزواج لم يستمر بينهما وانتهي حتي اليوم العاشر من تاريخ الزواج، وأن زوجها قد سرق جميع الأموال الخاص بها وتركها وسافر خارج البلاد، وأصبحت ماريا حتي هي المسؤالة عن سداد الديوان، وقررت البدء في البحث عن عمل بجانب تدريسها كمدرسة في احد المدراس البنانية من أجل سداد الديوان ويقول البعض بأنها كانت تعمل في احدى صالات الأفراح في ونتظيم الحفلات الموسيقي من أل جمع المال، ولكن لا أحد يعلم عن من هو زوجها .