حساب فاطمه الخالدي سناب شات
حساب فاطمه الخالدي سناب شات، تعتبر فاطمة الخاليد واحدة من اشهر الشخصيات الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، وهي فتاة تثير جدلا واسعا في كافة انحاء الجمهورية العراقية، وفي ااونة الاخيرة تسبب في احداث ضجة كبيرة على السوشيال ميديا، وتصدر اسمها التريند على محركات البحث المختلفة، حتى انه تم تداول اسمها على نطاق واسع من قبل النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث تنشر صور فاضحة وساخنة لها عبر حسابها على سناب شات وتليجرام، وخلال مقالنا هذا عبر موقع الأرشيـف سنقدم لكم حساب فاطمه الخالدي سناب شات.
من هي فاطمة الخالدي ويكيبيديا
فاطمة الخالدي هي شابة تحمل الجنسية العراقية، وهي من مواليد عام 1993 م، حيث ولدت في مدينة بغداد العاصمة العراقية، بدأت مسيرتها في عالم السوشيال ميديا منذ اخر خمس سنوات ماضية، وحققت شهرة واسعة خلال فترة قصيرة جدا، حتى أنها صنفت ضمن اشهر الشخصيات النسائية على السوشيال ميديا في الجمهورية العراقية، إذ تعمل ناشطة ومؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وحصدت شهرة واسعة عبر حسابها الرسمي على سناب شات، وتقوم بنشر يومياتها على سناب، كما وتنشر صور فاضحة لها ومثيرة للجدل عبر حساباتها الرسمية.
كم عمر فاطمه الخالدي حاليا
الناشطة العراقية المعروفة على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي فاطمة الخالدي من مواليد عام 1993 ميلادي، بما يعني انها في الوقت الراهن تبلغ من العمر ثلاثون عاما، وهي واحدة من الشخصيات البارزة والمعروفة في دولة العراق، تعمل ناشطة اجتماعية على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث تقوم بنشر فيديوهات وصور خاصة بها عبر حساباتها الرسمية على تلك المواقع، وتحظى بعدد كبير جدا من المتابعين على جميع حساباتها الرسمية، وتنشر محتوى مثير للجدل، ويعتبره البعض بأنه مسيء للمجتمع العراقي، فهو من المجتمعات المحافظة والتي لها عادات وتقاليد قيمة.
اقرا ايضا…مقطع فيديو فاطمه الخالدي بدون حذف كامل
حساب فاطمه الخالدي سناب شات
تحظى الناشطة العراقية فاطمة الخالدي بقاعدة جماهيرية كبيرة من كافة انحاء ومناطق الجمهورية العراقية، ولم تكتفي شهرتها على دولة العراق، بل وقد ذاعت في العديد من دول العالم العربي، حيث يتابعها عدد كبير جدا من الناس من جميع انحاء العالم من جنسيات مختلفة، ولديها مجموعة حسابات على منصات التواصل الاجتماعي، تشارك متابعيها بصور ومقاطع فيديو فاضحة وساخنة وتثير بها جدلا واسعا، حتى انها تثير اشمئزاز الكثيرين من الافراد، ويعتبر البعض ان ما تقوم به من اعمال خادشة للحياء يخص شخصيتها فقط، ولا يصف المجتمع العراقي.