حقيقة تجارة الأعضاء في درنة الليبية
حقيقة تجارة الأعضاء في درنة الليبية، بعد إعصار درنة الليبية انتشرت حسب الأخبار تجارة الأعضاء، وهي من القصص التى كانت بعد الاعصار، وأنه من المعروف عن حدوث إعصار قبل اسابيع في السواحل الليبية مما احدث الكثير من القتلي والجرحي في صفوف الشعب الليبي، ومن هنا نتعرف على كل التفاصيل التى يبحث عنها الجمهور من خلال مقال الارشيف الذي بين يديكم بالكامل.
حقيقة تجارة الأعضاء في درنة الليبية
انتشرت شائعات حول تجارة الأعضاء في مدينة درنة الليبية، وهي من القصص التى كانت غير معروف هل هي حقيقة أن شائعات، وتعتبر درنة من المدن الليبية المنكوبة التى تعرضت الي الإعصار، مما احدث الكثير من القتلي والجرحي بسبب الاعصار، وكان عدد القتلي حوالي 4 الالف مواطن من الشعب الليبي، كما أن الاعصار ضرب المناطق الليبية بسبب عاصفة كانت من البحر.
تجارة الاعضاء البشرية في ليبيا
ولم يتم التأكد من صحة أو صدق الشائعة التى تنشر في مدينة درنة الليبية التى تعرضت ال يالاعصار في شهر سبتمبر الماضي من العام الحالي، عن وجود تجارة الأعضاء الذين يقومون بأخذ الاعضاء البشرية وبيبعها الي كافة المتوفين حديثًا بعد دقائق من الوفاة، حيث أن تلك التجارة منتشرة في كثير من الدول التى يكون بها فوضي ولا يوجد هناك مراقبة على كافة تلك العصابات التى تعمل على تجارة الاعضاء.
ما سبب انتشار تجارة الاعضاء البشرية في مدينة درنة الليبية
وقال المتحدث الرسمي من الحكومة الليبية أن الشائعات التى انتشر كانت كذابة، ولا أساس لها من الصحة التى يقال أن هناك تجارة الأعضاء البشرية بالإضافة إلى أن الكثير من القصص التى كانت تنتشر في ليبيا خاصة في مدينة درنة التى حدث بها الاعصار قبل اسابيع، ومن هنا عرضنا كل المعلومات التى تقال ان هناك تجارة اعضاء بشرية.
رد فعل الحكومة الليبية على تجارة الاعضاء البشرية في درنة الليبية
وصفت الاوضاع في الوقت الحالي عن الحالة الامنية التى تمر بها درنة الليبية بعد الاعصار وهي شبه مستقرة، كما أن الوضع الامني مستقر ولكن هناك الكثير من السكان الذين فقدوا ومنهم لم يبقي له مأوي، اصبحت كارثة من الكوارث التى ضربت المدينة الليبية درنة، ومن المعروف ان الفترة الماضية حدث الكثير من الكوارث مثل الزلزال الذي ضرب المغرب، وقال المتحدث الرسمي في وزارة الداخلية اللييبة عن “أن كل ما يشاع حول المدينة يأتي ممن وصفهم بـ”أعداء ليبيا، معتبراً أن كارثة الإعصار دانيال وحدت صفوف ليبيا من شرقها إلى غربها”.
كما أكد على أن الاجهزة الامنية تسعي الي نفى الشائعات التى تنشر منذ وقوع الكارثة الطبيعية مثل السيول، وهم الهدف هو تخويف المواطنين، كما أننا في جهاز الامن الليبي تعمل على التخلص من كافة الشائعات والاكاذيب التى تنشر، وهي مجرد اخبار الصحافة الصفراء الغير صحيحة.