صلاة العيد في البيت سر أم جهر
صلاة العيد في البيت سر أم جهر، تعد صلاة العيد من العبادات المفروضة على المسلمين، وتكون في اول ايام شهر شوال، وصلاة العـيد في البيـت سر أم جهـر، ولما كانت صلاة العيـد فريضة على المسلمين، فإن صلاة العـيد بها جماعة منهم تقع على الباقي، وأما صلاة العيـد في المسجد من سنن النبي -صلى الله عليه وسلم-، هذا لا ينبغي أن يبقى، وفي موقع الأرشيف يسلط الضوء على سر صلاة العيـد أم الجهر، وقرارها على أئمة المذاهب الفقهية.
صلاة العيد في البيت سر أم جهر
تقال صلاة العيد في البيت بصوت عالٍ كما يصليها الإمام في المسجد، يتم بشكل فردي كما هو الحال في مجموعة، ولا فرق بين ذلك، يصليها في المصلى بالمدينة المنورة، ويخرج من المساجد في صلاتي العيدين، ولا تجب على المرأة في البيت، لكن تشرع في صلاتها.
ما حكم صلاة العيد
اختلف العلماء في حكم صلاة العيد في ثلاثة أقوال، فهي عند الشافعية والمالكية سنة مؤكدة للنبي صلى الله عليه وسلم، وأما الإمام أحمد بن حنبل، صلاة العيد فرض جماعي على المسلمين، فإذا أداها جماعة منهم انفصلوا عن غيرهم، والثالث هو رأي الإمام أبو حنيفة في قوله: صلاة العيد واجبة على جميع الرجال، المسلم المربوط، العاقل، البالغ، ومن تركه بغير عذر شرعي فهو آثم.
