ظهر بر الوالدين جليًّا في قيام المرأتين بدور الأب عندما عجز لكبره
ظهر بر الوالدين جليًّا في قيام المرأتين بدور الأب عندما عجز لكبره، الاباء نعمة من الله تعالى حيث يعينون الابناء في صغرهم ويلبون لهم طلباتم ويحرمون انفسهم من الخير والطعام الكثير من اجل ابنائهم ولهذا على الانسان ان يرفق بوالديه عند الكبر ويعينهم في الشيخوخة كما عانوه في الصغر، واوصى الدين الاسلامي باللطف واللين في معاملة الاباء والامهات ولا سيما في فترة الكبر حيث نهى الله تعالى المسلم عن التافف والغضب من والديه لاي سبب كان فالجنة تحت اقدام الامهات ولا يجوز ان يغلقه المسلم بافعاله وتصرفاه، كما ان التوفيق في الحياة من رضى الوالدين والاب والام لان اللهتعالى يجب الدعاء منهم ويرزق الابناء بسببهم.
ظهر بر الوالدين جليًّا في قيام المرأتين بدور الأب عندما عجز لكبره
لاشك في ان الاب والام من الاشياء المهمة في حياة كل شخص حيث يعدون بركة المنزل وشمعته التي احترقت من اجل ان يكبروا، وظهر بر الاباء والامهات جليًّا في قيام المرأتين بدور الأب عندما عجز لكبره وفاقته وشيخوخته حيث قامت المرأتين بعمل اعمال الاب وكانت تعمل من اجل توفير المصروب ومستلزمات المنزل، ولاشك في ان المعروف والفضل لا ينسى بين الناس فكيف ينساه الابن لوالده على ما بذله طيلة السنوات من اجل ان يكبر ويصبح ذو شأن في المجتمع وبذالك يكون الجواب
الحل/
صواب
