عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة. - موقع الأرشيف
تعليم

عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة.

عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة.، لقد حذرنا نبينا الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- من عمل المعاصي والذنوب التي تغضب الله عز وجل، والتي تدخلنا نار جهنم ونبقى مخلدين فيها، وقد ذكر لنا ذلك في الكثير من الاحاديث النبوية الشريفة، فينبغي على المسلم ان يكون حريصا كثير الحرص على عدم ارتكاب المعاصي والذنوب التي تعود علينا بالسيئات وتضيع الاعمال الحسنة التي قمنا بها سابقا، فالمسلم الحق هو الذي لا يقوم بالاعمال السيئة والخبيثة التي تغضب الله سبحانه وتعالى والتي تتمثل بالمعاصي والذنوب التي ينهانا الدين الاسلامي عن ارتكابها والقيام بها لاي سبب من الاسباب، أو حتى بأي شكل كان.

عاقبة التهاون ببعض المعاصي أنها قد تكون سبب للعقوبة.

في الحقيقة هناك احتمال كبير في ان تكون المعاصي التي يرتكبها الشخص سببا في دخول النار، والتي تكون بمثابة عقوبة على ما قام به في الدنيا، فالانسان يحاسب على كل الاعمال التي قام بها حسنة كانت او سيئة بعد قيام الساعة، ففي الدنيا لا يوجد حساب، ولكن الله عز وجل لا يؤخر عملا فمن الممكن ان يسلط على الشخص الكثير من الازمات والمشاكل والتي تكون عقابا بسيطا على ما يقوم به من اعمال خبيثة وسيئة، وحل عاقبة التهاون ببعض المعاصي انها قد تكون سبب للعقوبة.

الاجابة هي/

  • عبارة صحيحة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى