فيديو المدرسه رضا اطسا الذي تسبب في رفدها من المدرسة بالفيوم - موقع الأرشيف
فيديو

فيديو المدرسه رضا اطسا الذي تسبب في رفدها من المدرسة بالفيوم

فيديو المدرسه رضا اطسا الذي تسبب في رفدها من المدرسة بالفيوم، في الساعات الأخيرة انتشر في بعض من مواقع التواصل الإجتماعي فيديو فاضحة لأحد المعلمات في جمهورية مصر العربية حيث كانت هذا المدرسة بملابس فاضحة، حيث حقق الفيديو أكثر من مليار مشاهدة في عدد من الساعات، وتبين بأن زوجها هو من قام بتسريب هذا الفيديو مدعي بأن زوجته تقووم بأعمال غير أخلاقية في ساعات غيابه عن المنزل، سنتعرف معنا على قصة المدرسة المصرية رضا عبر موقع الأرشيف.

فيديو المدرسه رضا اطسا الذي تسبب في رفدها من المدرسة بالفيوم

انتشر فيديو فاضحة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والذي تبين بأنهٌ لسيدة مصري  من محافزة الفيوم، حيث كانت تقوم في الرقص واتداء ملابس فاضحة ومنافية للتقاليد والعادات الإسلامية المصرية، وتبين بأن هذا الفيديو هو سيدة مصرية تعمل كمدرسة في احد المدارس بمحافظة الفيوم، وتبدأ القصة عندما لحظة زوجها بتواجد بعض من السجائر في غرفة نومه وهو الأمر الغريب كونه غير مدخن، ومن هنا قرر بأن يقوم في وضع كاميرة خاصة في المنزل من أجل مراقبة زوجته ماذا تفعل في غيابه، وبعد أن شاهد سجلات لكاميرا تبين بأن زوجته تقوم في خيانته بعد خروجه من المنزل، لذلك قرر الزوج بعد مشاهدة الفيديو في نشر عدة مقاطع لها عبر منصات السوشيال ميديا، وبالاضافة الى تواجد بعض من صورها ومقاطع خاص لها فاضحة عبر مواقع غير شرعية.

من هي المدرسة رضا ويكيبيديا

هي مواطنة مصرية، وتحمل الجنسية المصرية، والديانة الإسلامية، والتي ولدت في جمهورية مصرالعربية، حيث أنها تتحدث باللغة العربية وللهجة المصرية، ودرست في مرحلة الثانوية العامة بأحد مدارس محافظة الفيوم، ثم استكملت مشوراها التعليمي ودررست في أحد الجامعة المصري، لم يذكر معلومات عن سيرتها الذاتية كونه مدرسة لا تعمل في أحد مجالات الفن أو الإعلام والشهرة، ولكن الأمر الذي جعل الجميع يبحث عنها بعد انتشار الفيديو الفاضح لها عبر منصات التواصل الإجتماعي، بالاضافة الى أنها سيدة متزوجة من رجل مصري يحافظ على العادات والتقاليد المصرية، وتقيم حاليا في محافظة الفيوم.

حقيقة فصل المدرسة رضا بعد الفيديو الفاضح

بعد أن انتشر الفيديو الفاضح للمدرسة رضا عبر منصة اليويتوب، اتخذت المدرسة التي كانت تعمل بها قراراً برفدها من التدريس في المدرسة، وأنها غير مؤهلة أخلاقية في تدريس أجيال المستقبل، وأن استكمال تدريسها في المدرسة سيجعل وزارة التربية والتعليم تتخذ قرارات بحقها نظراً لأخلاقها المنافية للعادات والتقاليد العربية المصرية، وأيضا أثار الفيديو ضجة عارمة عبر مواقع التواصل الإجتماعي في جمهورية مصر العربية، بفصل هذا السيدة التي تعمل في مهنة التدريس حرصا على أبنائهم من الفساد والانحلال الإخلاقي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى