فيديو رزان محمد كامل الاصلي

فيديو رزان محمد كامل الاصلي ، هي واحدة من أبرز مشاهير منصات التيك توك والتي تقوم ببث بعض الفيديوهات غير أخلاقية خلال هذه المنصات، وعرفت أنها تحاول ابتزاز كل شخص يحاول التقرب منها بنشر فيديو تتحدث به مع متابعيها مع أخر هذه الفيديوهات التي تقوم بنشرها، وتمتلك قاعدة من المعجبين بها بصورة كبيرة من مختلف الجنسيات حول العالم .

فيديو رزان محمد كامل الاصلي

شاع البحث بصورة كبيرة من قبل المشاهدين من أجل الوصول لفيديو رزان محمد وهي شابة عراقية معروفة بسبب ما تقوم بنشره خلال حساباتها الرسمية وهي معظمها فيديوهات غير أخلاقية وكأنها تشجع على الانحلال الأخلاقي، وقبل ساعات تم نشر فيديو لبها بطريقة منحلة وهي تقبل صديقتها بصورة مقرفة مما جعل هذا الفيديو يلاقي انتشار كبير عبر تلك المنصات ومما دفع تلك المنصة القيام بحذفه لكونه غير ملائم لعادات وتقاليد بلاد العراق.

من هي رزان محمد ويكيبيديا

هي فتاة عراقية لم تتجاوز 25 من عمرها ذات الجنسية العراقية، وتعتنق الديانة الإسلامية ولكنها لا لا تعمل بأخلاق هذا الدين، فقد هوجمت قبل فترة من قبل المتابعين بسبب قيامها بنشر أكثر من فيديو فاضح ينافي لأخلاق المرأة العراقية وكأنها تشجع الشباب على التخلي عن أخلاق الإسلام، وهي تحاول في كل مرة إثبات نفسها من خلال إثارة الجدل حولها بتلك الفيديوهات التي تحقق نسب مشاهدة عالية في ركل مرة، والكثير من الجمهور رغب بالتعرف على حجم ثروتها الحقيقية من هذه المنصات ولكنها ترفض التصريح.

اقرا ايضا… مشاهد فيديو رزان محمد المسرب كامل

حقيقة نشر فيديو غير أخلاقي لرزان محمد

عندما هوجمت رزان محمد بالفيديو التي ظهرت به وهي بصورة غير أخلاقية حاولت الدفاع عن نفسها أن من قام تصويرها صديقتها التي توجد مشاكل بينهم وأنها قامت بنشره بهدف الانتقام منها، والبعض قبل كلامها والبعض لم يقبل بهذا التبرير على أساس أنها تحاول الدفاع عن نفسها باي حجة كانت، والأمر الذي سبب صدمة كبيرة لمتابعيها هي أنها حاولت فقط زيادة عدد المتابعين إليها خلال نشر هذه الأمور التي تبث السموم لمجتمعنا العراقي والعربي.

رزان محمد انستقرام

تبلغ قاعدة من المتابعين عدد كبير تخطى 2 مليون متابع من مختلف الجنسيات العربية، وهي تملك أكثر من حساب رسمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ولا تزال رزان تسجل أعلى نسبة من المشاهدة في كل فيديو تقوم بنشره في أولى اللحظات عبر حسابها الرسمي الانستقرام، ومن الجدير بالذكر أن هذه المنصات قد أثرت بشكل كبير على أخلاق الشباب والفتيات رغبة منهم في التقليد فقط دون مراعاة لأخلاق الدين الإسلامي الحنيف، وتخالف وتشذ عن عادات وتقاليد المجتمع العراقي المحافظ.