قصة فيديو مخيم الجديدة

قصة فيديو مخيم الجديدة، القصة التي احدثت ضجة كبيرة في الجمهورية المغربية، والتي اثارت جدلا واسعا بين جموع الشعب المغربي، وهي حادثة مخيم الجديدة في دولة المغرب، فقد انتشر على مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مصور يوثق لحظة قيام شاب بالاعتداء على احد الاشخاص في مخيم الجديدة بالمغرب، وكان المعتدي عليه طفلا صغيرا بالسن، وهو ما تسبب في حالة من الجدل الواسع بين جموع الناس، لان الشخص المعتدى عليه كان قاصر وما زال طفلا، وحدثت القصة خلال تواجدهم على احدى الشواطئ في المغرب، وفي مقالنا هذا عبر موقعنا الارشيـف سنبين لكم قصة فيديو مخيم الجديدة.

تفاصيل فضيحة مخيم الجديدة

ضج الشارع المغربي في الساعات الاخيرة الماضية بحادثة مخيم الجديدة، وهي من القصص الوحشية التي وقعت في المخيم بحق طفل صغير في السن، حيث قام شاب مجهول الهوية بالاعتداء على الطفل بطريقة وحشية، إذ قام باغتصاب الطفل اثناء تواجده على احدى الشواطئ في بلاد المغرب العربي، وتم تصوير الجريمة ونشرها على السوشيال ميديا، وأحدث الفيديو ضجة كبيرة في الشارع المغربي، وتصدر التريند على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، كما انه لاقى رواجا واسعا من جميع انحاء العالم، وتسبب في حالة من الجدل من العديد من النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، والفيديو هذا غير مسموح به لاصحاب القلوب الضعيفة، فقد وصفه الكثيرين بالفظيع والوحشي.

قصة فيديو مخيم الجديدة

تصدر التريند مقطع فيديو لشاب يعتدي على طفل بطريقة وحشية في دولة المغرب في الاونة الاخيرة، وأحدث الفيديو ضجة كبيرة على السوشيال ميديا بين النشطاء في دولة المغرب، إذ كان يتواجد الطفل المعتدى عليه على احدى الشواطئ بدولة المغرب العربي، وبينما كان الطفل الصغير يستجم ويستمتع بالعطلة الصيفية، قام احد الاشخاص مجهولي الهوية بالاعتداء عليه جنسيا واغتصابه، وتم توثيق الاعتداء الجنسي على الطفل من خلال احدى الكاميرات التي رصدت الحادثة، وأصيب الكثيرين من الاس بالذهول من فظاعة وبشاعة الحدث.

حقيقة الاعتداء على طفل في مخيم الجديدة

نقلت العديد من المصادر الاعلامية المحلية في دولة المغرب نبأ الاعتداء على طفل مغربي الجنسية من قبل احد الاشخاص المجهولين على احدى الشواطئ في المغرب، إذ قام شاب كبير باغتصاب طفل صغير في السن بطريقة بشعة ووحشية، وانتشر فيديو على منصات التواصل الاجتماعي يوثق الجريمة، والذي أثار حالة من الغضب بين جموع الشعب المغربي، وانفعل الكثيرين على هذه الجريمة النكراء، وكثرت المطالبات بمعاقبة المجرم أشد عقوبة، وتعذيبه كما عذب الطفل وأثر على نفسيته بالاعتداء عليه جنسيا.