قصة وسبب وفاة ليبي الامازون
قصة وسبب وفاة ليبي الامازون، هو المواطن الذي عاش لسنوات في غابات البرازيل بعد أن قرر البحث عن الفتاة التي عشقها قلبه في ألمانيا، بعد أن تعرض الى الضرب من قبل أحد عناصر الشرطة في البرازيل فقد هويته الشخصية وجميع الأوراق التي ثتبت من هو ليبي الأمازون، حيث تواصلت السفرة البرازيلية مع السفارة الليبية من أجل ترحيل المواطن ليبي الى ليبيا وثم توفي قبل أيام أثر حادث سير في ليبيا.
سبب وفاة ليبي الامازون
إن المواطن ليبي الأمازون توفي يوم أمس السادس من شهر أغسطس لعام 2023 ميلادي، هو الذي كان يعيش وحيداً في الغابات لسنوات الى أن أعلنت عدد كبير من الصحف عن وفاته في الساعات الماضية، وتصدر تريند عبر مواقع التواصل الإجتماعي كونه عاش بسلام في الغابات الى أن خرج خارج الغابات ليتوفي بحادث سير في دولة ليبيا، حيث دعاء جميع النشطاء في مواقع التواصل الإجتماعي لهُ بالرحمة وأن يغفر الله تعالي ما تقدم وتأخر من ذنبه.
من هو ليبي الامازون ويكيبيديا
إن ليبي الامازون، هو شخص يحمل الجنسية اليبية كونه مواطن ولد في دولة لبيبا، حيث عاشت لسنوات مثل أى مواطن في العالم وكما وأنهُ كان يقيم في دولة ليبيا برفقة أسرته وبعد أن أصبح شاباً، بدأ في البحث عن عمل وبدأ في كسب المال من أحد مصادر كسب الرزق، والذي يُعد من عائلة غير مشهورة حيث لا يتوفر معلومات عن سيرته الذاتية أو عائلته ومن هو وهو من والدها.
ما هي قصة ليبي الامازون
في عام 1995 ميلادي، بدأت قصة المواطن ليبي الامازون حيث قرر في ذات يوم مغاردة ليبية من أجل الأنتقال الى ألمانيا، والبدء في ممارسة مهنة الميكانيكيا في أحد المزارع بألمانيا، وبعد أن وصل الى تلك المنطقة تعرف على فتاة تعيش بتلك المنطقة التي نشأ بها، والتي يعود أصلها الى البرازيل وبعد أن أحبها المواطن ليبي قررت تلك الفتاة في العودة الى بلادها، وهنا ليقرر المواطن الليبي في السفر وراها الى البرازيل كونه تعلق بقلبها، في عام 2012 استقر في البرازيل مع التنقل من مدينة الى أخري ومن محافظة برازيلية الى أخري ومن أجل العثور على الفتاة التي أحبها قبله وتعلق بها وبعد مرور الأشهر فقط الأمل في العثور عليها.
في أحد الأيام تعرض المواطن ليبي الامازون الى الضرب على منطقة الرأس في أحد المدن البرازيلية وقال البعض بأن الشخص الذي قام في ضرب لليبي هو شرطي من البرازيل يقرر الليبي البحث عن هذا الشرطي حتي أن وصل لمنطقة ماناوس في المنطقة الشمالية وكان قد فقد الأوراق التي الخاصة به والتي تُساعده في التعرف على هواته الشخصية وبعد أن فقد كافة الأموال قرر للجوء الى أحد الغابات الى أن تعرضت تلك الغابات الى الحريق وبعد أن بحث الشرطة في الغابات بعد الحريث وجود ليبي في تلك الغابات وبدأء في الحديث عن قصتها وكيف وصل الى هذا الغابات وليتم الاتواصل مع السفرة الليبة ونقله الى دولته ليبيا.