من هو الكويتي الذي قتل في لبنان

من هو الكويتي الذي قتل في لبنان، انتشر خبر قتل أحد الكويتين في لبنان بسبب الاشتباكات التي كانت في مخيم عين الحلوة، وهناك حالة من الغضب الواسعة لما حدث مع الزائر الكويتي في الدولة اللبنانية، وكتبت جميع الوسائل الاعلامية وعبر مواقع التواصل الاجتماعي عن القتل، وهو غير مقصود لانه نتج عن اشتباكات في المدينة، نتابع التفاصيل في مقال الارشيف الذي بين يديكم.

من هو الكويتي الذي قتل في لبنان

ان المواطن الكويتى سالم فيصل السلامة الذي قتل على يد المسلحين بسبب الاشتباكات في مخيم عين الحلوة بلبنان، وجاء تصريح وسائل الاعلام عن قتل مجموعة من الاشخاص ولكن كان من بينهم كويتي يعيش في المنطقة، وهناك حالة من الغضب والحزن لما حدث مع الكويتي، وكتبت التعازي عبر مختلف المواقع الاجتماعية، كما أن العائلة تفاجات بالخبر وهو يتم تداوله عبر مختلف الوسائل الاعلامية الكويتية.

كم عمر الكويتي الذي قتل في لبنان

أن الكويتي فيصل السلامة يبلغ من العمر 26 عاما وهو من مواليد عام 1997م، يحمل الجنسية الكويتية، وهو كان متواجد في عين الحلوة احد المخيمات اللبنانية وحدث الاشتباكات مما ادي إلى اصابته ووفاته على الفور، حيث أن الكويتي غير معروف هل هو مستقر هناك أو زيارة إلى لبنان، خاصة أننا في فصل الصيف والجميع خاصة في دول الخليج العربي يحبون قضاء وقت الصيف في الدول العربية المجاورة.

من هو قاتل الكويتي في لبنان

بالإضافة إلى أن صرحت محكمة التمييز حكمت على قاتل الكويتي فيصل السلامة بالحبس المؤبد، ويجب دفعه تعويض مالي يقدر 5001 دينار كويتي إلى عائلة المقتول، وقام الجاني بالاعتراف لما حدث، وكل التفاصيل التي تدور حول القضية تم الاعتراف بها، مع تحديد نوع السلاح الذي قل به الجاني، ولكن لم يذكر عبر وسائل الاعلام ولم تنشر بيان رسمي بذلك، كما ان الجريمة بشعة ويجب محاسبته عليها.

رد فعل الشعب الكويتي على جريمة القتل في لبنان

تم النشر عبر وسائل الاعلام المختلفة خبر قتل الكويتي الذي قتل في مخيم الحلوة وفي حالة من الغضب والحزن الشديد لما حدث معه، وان الشعب الكويتي في حالة من الاستياء لما حدث، وهي جريمة يجب المحاسبة عليها، كما ان هناك الكثير من الشعارات عبر مختلف المواقع الاجتماعية تنعي الكويتي فيصل السلامة وبحثوا عن موعد وصول جثمانه إلى الكويت لمتابعة مراسم الدفن.

موعد الدفن على الكويتي في لبنان

وجاء تصريح من الجهات المختصة في لبنان لمتابعة القضية، والمحاسبة لما فعل ذلك والتعرف على سبب قتله، وهل بشكل متعمد أو بدون قصد نتيجة الاشتباكات التي كانت في المخيم، وان الدولة تتابع كافة مجريات التحقيق حول ذلك، وفي نهاية الامر أن الشعب الكويتي واللبناني هما شعب واحد ولا يجوز حدوث مشاكل او نزاعات بسبب مسلحين غيرمعروفين في الدولة.