من هو فرحان حق ويكيبيديا ديانته وأصله
من هو فرحان حق ويكيبيديا ديانته وأصله، فرحان حق هو واحد من اشهر الشخصيات المرموقة في العالم، فهو شخصية سياسية بارزة ومهمة في المجتمع قدم نجاحات عظيمة ومبهرة خلال عمله في منظمة الامم المتحدة، وحقق شهرة واسعة خلال مسيرته في المجال السياسي، وكل تلك الشهرة نالها بسبب شخصيته القوية واسلوبه المميز في تقديم الاخبار السياسية، وهو تونسي الجنسية، دخل معترك السياسة بسبب شغفه الكبير في هذا المجال، وخلال موقعنا al.arshif سنبين لكم من هو فرحان حق ويكيبيديا وما هي ديانته وأصله.
من هو فرحان حق ويكيبيديا ديانته وأصله
فرحان حق هو شاب تونسي الجنسية ومقيم حاليا في الولايات المتحدة الامريكية، لا توجد معلومات صحيحة موضحة حول عمره الحقيقي، لانه لم يصرح عن ذلك في السابق، وهو سياسي بارز ومهم على مستوى العالم، وحقق الكثير من النجاحات المبهرة في مجال عمله، وقد شغل العديد من المناصب البارزة خلال مسيرته في معترك السياسة، وهو حاليا يعمل في مكتب الامم المتحدة، وهو واحد اهم الموظفين في مكتب الامم المتحدة، يتمتع بالانسانية فقد قدم الكثير من الاعمال الناجحة التي تخدم الناس، وهو الرجل الثاني المتحدث باسم الامم المتحدة في العديد من المؤتمرات.
ما هي ديانة فرحان حق
علمنا ان فرحان حق من أصول تونسية ولكنه مقيم في الولايات المتحدة الامريكية، ويعتنق فرحان الديانة الاسلامية، حيث ولد وتربى وسط عائلة تعتنق الدين الاسلامي، وهو محافظ على أصول الدين وتعاليم الشريعة الاسلامية في حياته العملية، فقد اتصف بالعديد من الصفات الحسنة، وهي من اهم صفات المسلمين، وقد ذكر ذلك في احدى اللقاءات التلفزيونية السابقة بشكل مباشر.
أبرز تصريحات فرحان حق الاخيرة
كثرت عمليات البحث عن نائب المتحدث العام باسم الامم المتحدة فرحان حق في الاونة الاخيرة من قبل الكثيرين من الاشخاص وذلك بعد التصريحات الاخيرة التي أدلى بها، فقد خرج في مؤتمر صحفي وتحدث عن الاوضاع الراهنة في دولة تونس، ومجريات الاحداث الاخيرة، ومن ابرز تصريحاته:
- ضمان احترام حرية الصحافة في الوضع الحالي بتونس.
- تمت دعوة الرئيس التونسي الى منظمة العفو الدولية، ليحترم حقوق الانسان.
- اوضح بأن مستوى القلق على حالة الانسان بتونس قد زادت خصوصا بعد مداهمة مكتب قناة الجزيرة.
- وصع الاعتداء الغاشم على حقوق الانسان.
- قام بحث الرئيس التونسي على التأكد من القرارات التي يطلقها، وضرورة التزام بلاده بالقانون الدولي لحقوق الانسان.