وصف الله تعالى حال الناس بغير التوحيد

وصف الله تعالى حال الناس بغير التوحيد، يعرف التوحيد بأنه إقرار العبودية لله سبحانه وتعالى وحده دون ان يشرك به، وقد وصف الله تعالى حال النـاس بغـير التوحيـد في كتابه العزيز بماذا، أي التفرد بالله عز وجل في الألوهية والربوبية والأسماء والصفات، حيث خلق الله السماوات والأرض، وأنزل الكتب السماوية، وأرسل الرسل، وأقام الحدود، وشرعت القوانين، وهذا كله لأمر عظيم جعله الله حقًا على عبيده، وأمرهم بتنفيذها، ومن خلال موقع الأرشيف سيعرف حل مسألة وصف الله تعـالى لحالة الناس غيـر التوحيـد.

وصف الله تعالى حال الناس بغير التوحيد

لا يتحقق توحيد الله عز وجل إلا إذا قام على إيمان كامل وشهادة أن الله واحد، فرد ثابت لا شريك له، فأول أركان الإسلام هو التوحيد، كما أكد الله في ذلك، كتابه وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الحق، يوجد التوحيد في العديد من صور القرآن الكريم التي يخاطب الله بها عباده ، ومنها قوله تعالى: {إِلهُكُمْ إِلَهٌ واحد لا إِلَّه إلا هُوَ الرحمن الرَّحِيمُ}، وقد وصف الله عز وجل حالة الناس بدون التوحيد على النحو التالي:

• تضليل.